• إتصل بنا
  • من نحن
  • تسجيل الدخول
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
شاهد الآن
 
  • الرئيسية
  • عام
  • رياضة
  • اقتصاد
  • فن وثقافة
  • مجتمع
  • صحة وطب
  • كتابنا
  • زاوية القراء
  • موضة وازياء
  • أخرى
    • خليجيات
    • سياحة
    • اخبار تقنية
    • قسم الإعلانات
    • أحداث وحوادث
  • تسجيل الدخول

جديد الأخبار

العيون يحافظ على الصدارة رغم التعادل… والشعبة يلحق بالطرف أول خسارة
العيون يحافظ على الصدارة رغم التعادل… والشعبة يلحق بالطرف أول خسارة

أسرة آل قالط تحتفل بزواج ابنهم نواف
أسرة آل قالط تحتفل بزواج ابنهم نواف

من كل الأقطار إلى الحرم… رحلة رواد الكشافة تسكن القلوب قبل الأماكن
من كل الأقطار إلى الحرم… رحلة رواد الكشافة تسكن القلوب قبل الأماكن

خطباء الجوامع يؤكدون وجوب التحلّي بالأمانة والنزاهة وحرمة الفساد المالي والإداري
خطباء الجوامع يؤكدون وجوب التحلّي بالأمانة والنزاهة وحرمة الفساد المالي والإداري

ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14من المسجد النبوي
ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14من المسجد النبوي

عام > رحم الله “أبو محمد العبادي” رحم الله “أبو محمد العبادي”
18/10/2025   3:09 م

رحم الله “أبو محمد العبادي”

Screenshot
+ = -
0 468
صحيفة شاهد الآن
عادل القرين  

حقيقة هذا الرجل المؤمن أثر فيَّ رحيله، رغم أني لا أعرفه، ولم ألتقيه؛ إلا في وسائل التواصل الاجتماعي!

وحتى الآن، أتت إليه الكلمات من باب طيبه ونصيبه من غير موعدٍ مسبق أو متفق عليه إلا من مقطعه الذي وصلني الآن كما هو؛ “فمن كان مع الله كان الله معه”، “ومن أحب الله بصدق حبب اللهم فيه كل عباده دون تكلفٍ أو تملقٍ”؛ ودونكم مقاطعه، ولزماته، وفكاهاته، وثقافته، وتأثيره، وأمثاله، وقصصه، وحكمه، واستشهاداته، وانفتاحه، وتواصله، وعدم تكلفه، واعتزازه بأرضه، ووطنه، وفلاحته، وسرعة البديهة عنده، ورقراق لهجته، وأثر موته ورحيله، وحزن الناس عليه، وتكرار نشر مقاطعه إلى الآن!

كما هو المعتاد، ليوم الجمعة هذا والمنصرم، وكأن الله سبحانه وتعالى أرادَّ مني تذكير العباد به والدعاء بالرحمة لأجله!

وما زلت أكرر وأقول: “ما الذي بينه وبين الله”؟!
سواءً أكانت للمرحوم الحاج العبادي، وكذلك للمرحوم الحلاق الهندي محمد علي، وأيضاً للكابتن يوسف الجميعة (سلمه الله)!
أقسم بالله الذي أحلّ القسم، بأن بينهم وبين الله همزة وصلٍ لا قطعٍ ؛ بدعوة واردة، أو زكاة شاردة من طيب خاطر، أو صدقة من غير حساب، وكرم الله لكل العباد بالتواتر!!

نعم، لم أتواصل معه البتة، وما زلت أكررها: ما قيمة الثناء لأحبتنا بعد الرحيل؟!
وما برحت أضحك على من يقول: “مدح الرجل في وجهه مذمة”!
ولا أعلم متى يكون الثناء؛ أللمقام يكون؛ أم للمرام والمصالح؛ أم لتراب دفن الجثمان؛ ولزوجة طين لحود المقابر؛ وتلوين الصور والأشعار والأطيار؟
أخبروا الأفواه والأقلام بأن الأيام قصيرة، والأقدار مريرة، ولا تخطر على عقل بشر!

ختاماً:
“كفى بالموت واعظاً”؛ على قرار همس
الشاعر ابن نباتة السعديّ
“ومن لم يمت بالسيفِ مات بغيرهِ
تعددتِ الأسبابُ والموتُ واحدُ”!.

عام
لا يوجد وسوم

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://shahdnow.sa/323747/

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2025 shahdnow.sa All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة شاهد الآن

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس