• إتصل بنا
  • من نحن
  • تسجيل الدخول
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
شاهد الآن
 
  • الرئيسية
  • عام
  • رياضة
  • اقتصاد
  • فن وثقافة
  • مجتمع
  • صحة وطب
  • كتابنا
  • زاوية القراء
  • موضة وازياء
  • أخرى
    • خليجيات
    • سياحة
    • اخبار تقنية
    • قسم الإعلانات
    • أحداث وحوادث
  • تسجيل الدخول

جديد الأخبار

العيون يحافظ على الصدارة رغم التعادل… والشعبة يلحق بالطرف أول خسارة
العيون يحافظ على الصدارة رغم التعادل… والشعبة يلحق بالطرف أول خسارة

أسرة آل قالط تحتفل بزواج ابنهم نواف
أسرة آل قالط تحتفل بزواج ابنهم نواف

من كل الأقطار إلى الحرم… رحلة رواد الكشافة تسكن القلوب قبل الأماكن
من كل الأقطار إلى الحرم… رحلة رواد الكشافة تسكن القلوب قبل الأماكن

خطباء الجوامع يؤكدون وجوب التحلّي بالأمانة والنزاهة وحرمة الفساد المالي والإداري
خطباء الجوامع يؤكدون وجوب التحلّي بالأمانة والنزاهة وحرمة الفساد المالي والإداري

ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14من المسجد النبوي
ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14من المسجد النبوي

عام > هل أنا وأنتَ بغاشية الذات! هل أنا وأنتَ بغاشية الذات!
02/11/2025   10:20 ص

هل أنا وأنتَ بغاشية الذات!

Screenshot
+ = -
0 625
صحيفة شاهد الآن
عادل القرين  

 

تمهيد:
كم مرة غافلت ذاتي لأنتهز فرصة للهروب؟!

لا لخوف أو لشيءٍ آخرٍ، وإنما لأدع حروفي تجر أذيال قوتها وإبداعها من هناك.. وكذلك لم أستمع وأترك آذاني لتلك الأبواق التي تجر النارَّ لمآربها المريضة!

 

بلى، ألم يأتِ الوقت لنضجنا ووعينا التحرر من الجهل والتبعية المُقنعة؛ لوضوح كينونتها، وماهيتها، وترويضها نحو الصُلح والإصلاح؟!

أم ما زلنا نقول: (نطعها بتيش، تتنومس بالعريش)؛ بتصديق هذا وذاك دون تدبر بالعاطفة؟!

نعم، فإبداعها ارتكز على سمو الخيال، وقوة الجُهد؛ لنرسم لنا ولهم أجمل صورة في الكون.. فيها من تضاريس وجوهنا خُضرة وماء، وبهجة ونماء!

من هُنا اعتمدت على قوة شخصيتي، وشخصيتي اتكأت على قوة ضميري، وضميري أشار إليَّ بقوة الاستجابة، والتفاعل الحقيقي والإيجابي صوب كل جميلٍ لوجود القرآن، ودليل البرهان، والخلق العظيم!

لتأتي مُخرجات التعايش الراقي على هذا الأريج المتصاعد بالعبق في ثلاثة:
ــ الخبرة.
ــ المهارة.
ــ المعرفة.

أتيتكم اليوم بحمولة الأنماط المتعددة، والمتغيرة، والمتقلبة والمتعاقبة، حسب أهوائها ومصالحها الشخصية!

فالبعض يدَّعيها ويزكيها باسم المصلحة العامة!

وما أجمل قول الإمام علي بن أبي طالب (ع) في هذا السياق حينما قال: “العقول أئمة الأفكار، والأفكار أئمة القلوب، والقلوب أئمة الحواس، والحواس أئمة الأعضاء”، “بالتجارب علمٌ مستأنف”.

تأتي مقدمتي هذه على شكل مقتطفات من هنا وهناك، لأقترب ونقترب من أنفسنا الذائقة للموت، والمطمئنة، والمخيرة بين التقوى والفجور..
“صن النفس واحملها على ما يزينها
تعش سالماً والقول فيك جميلُ”.

كيما نعتمد على عقولنا، ومشاعرنا، وسُلوكنا، وبعضنا تجاه بعض بالورع والمحبة للجميع.. محفزين قوة خيالنا الإيجابي تجاه الجمال ونهاية المآل؛ متناسين حالة الإعجاب المُفرط، والغرور، والغطرسة، والكبرياء، والكذب، والتملق، والتورية؛ والمولدة وراء ظهورنا قناعة عمياء لطرف الخيط!

فهذه المنظومة التي تحدثت عنها تتجلى في جمال الروح، واتساع العقل، وقوة الجسد؛ ليجتمع الجمال، والاتساع، والقوة، بشمولية هذه المقولة العظيمة والحديث القدسي الشريف: “الدين المعاملة”!

لذا، يا أحباب البصر والبصيرة انظروا بأعينكم، لا أن تنظروا بعين وتغمضوا الأخرى.. فحينما نريد أن نفهم أنفسنا علينا أن نُدرك ذاتنا كما نحن، وليس كما نحب أن نكون ويكون غيرنا.. برمي قول ذاك الجاهل البسيط، وترنح شريكه المركب؛ فبين هذا وذاك من يعلن ويعلم بأنه جاهلْ؛ ونظيره يجهل بالأصل أنه جاهلْ، فواعجبي منهما!

حينها قسمت وسادة نومي إلى ثلاثة أقسامٍ؛ فالأول أشعلني بطيب رائحة الذكرى، وشهيق الذكريات، والثاني أشغلَّ بالي، والثالث البقية في حياتكم!
فلولى (رحمة الله)، لكنا من عداد موتى الحسد، والجهل، وعدم المعرفة، والإدراك..

فتركت يراعتي تخط ما تشاء على عُباب جنونها، لأن روحي هناك، على ضفتها الأخرى؛ تعوم كانسياب ماء النيل في جريانه؛ مُتمرجحة كطفلة صغيرة بين قوة المعنى وأفق الواقع..

كل هذا، ولا يُمكنني بالادعاء لأن أعطيكم وأقاسمكم مفاتيح جنتي؛ لأدخل فيها من أشاء، وأخرج من أشاء، كما يفعل بعضهم!

فجنتي لا أمتلك نسخة واحدة من مفاتيحها، ولا علم لي بحقيقة أقفالها؛ لأنها مؤصدة بالعمل يا صاحب العمل، والنية الصادقة والطاهرة.. وما يمكنني فعله الآن، هو أن أكون لكم كالطير المُسافر، والملتقط من كل أرض حبة قمح مكتملة النمو إن شاء الله تعالى.

فهناك من البشر لمجرد أن يتفوه غيره بمقولة، اشرأبت لها أعناقهم، وكأنهم يُريدون أن يشاركوك زمرد نجاحك، ولآلئ معرفتك، وحسبوا أنفسهم شركاء مالك وصبرك!

وما أجمل حينها إمساك عنق الكلمة بنطع التبسم، وعدم الانسياق، والاكتفاء باحترام وجهة النظر.. “فالاختلاف بالرأي، لا يفسد بالود قضية”.

وهناك من يلوّح لي ولك ولهم ببيرق هامٍ جدّاً جدّاً وهو النقد البناء، وما هو هذا النقد البناء؛ وما يترتب عليه؟!

فأقول أوليس النقد البناء إظهار نقاط القوة والضعف بتشجيعها وتقويمها؛ أم هي سهام ملوثة ومسمومة؛ يرميها رامٍ وتلتقفها كنانة ذاك القوس المترنح؛ باسم (المتخصص)؟!

وحينما تقول عني؛ أنا أدرك هذا الأمر؛ يرد عليك من وراء حجاب واسم مستعار، من أنت ومن تكون؛ والعكس أحق وأصح؟!

ليستوجب عليك التحرك الحثيث في الإصلاح واستمالة الاعوجاج باللين.. لا أن نكون ممن نمتدح هذا، ونلحس قصاع ذاك؛ بمأدبة مُعدة؛ وما أن ينتهي هذا (الكرنفال)، (لا صار شي ولا استوى)!

ليأتيك آتٍ من طرف سوق الحراج قائلاً: “الناس تبي هالشكل؛ وخلها على طمام الشايب”!

على كل حالٍ؛ علينا أن نتجاوز هؤلاء المرضى، وهذه العدوى المتفشية بالوباء.. فالحالة استثنائية، رغم من يستند على بعض أطرافها؛ كالإقناع بالعاطفة، والتأثير بالأهل، وكثرة الحلف، والتعجيز بالمستحيل، والاستعراض بأسلوب متقن بهذه الأوبئة المنتشرة: “بيني وبينك، ولا أحد يدري، ولا تقول إني قلت لك، وأنت ثقتي”!
هل ما قلته هنا حقيقة؛ أم هي من كيسي؟!

أوليس من الأولى والأجدر أن ننبذ كل فكرة دخيلة، لنقدم حججاً دليلة لنبذ كل رذيلة؛ بتشجيع كل صغيرٍ، واحترام كل كبيرٍ، ومكافأة كل مخلصٍ؟
فالعمر محدود، والعمل مربوط، والنهاية حُسن الخاتمة!

مع الأسف الكثير منا يرمي وينعت المجتمع بالتخلف، وحين تقول له: وماذا فعلت وصنعت تجاه أهلك قبل مجتمعك؟!
يرد عليك: ومن أنا حتى أفعل وأسيّر القوم نحو الصواب والجادة؟!

جميل.. سؤالي هُنا: هل سألنا أنفسنا هذا السؤال قبل أن ننتقد؛ أم (القوة) على الضعيف إن جاز التعبير؛ وتجلت العلة كما قال الدكتور علي الوردي (رحمة الله)؟!

ففي هذه الحالة يا أعزائي، تتولد لدينا بعض الشخصيات المُقَنَّعَة، مرتكزة على مهارة العرض والإلقاء بالنسب العالمية (جودة الكلمة وجزالتها 8%، نبرة الصوت بالحزن للحزن والفرح 37%، لغة الجسد والعيون والإشارة 55%)؛ وكذلك المظهر، وقوة المكانة الاجتماعية ونحوها!

سألت أحد النشطاء عن أهمية إدارة الذات، والوقت، واحترام الآخر وتجلياته..
فقال: “لا عليك يا أخي فأغلب الأنشطة التي حولنا تقوم وترتكز على واحدٍ أو اثنين أو قلة مقارنة بعددهم الكلي!

فتبسمت وقلت: فما حال من حضروا هناك في تلك المناسبة؛ وهم في قمة أناقتهم والنياشين معلقة بصدورهم.. فأجابني: هون عليك، (تقدر تسميهم جماعة تشريف لا تكليف)؛ وهل تنطبق هذه الظاهرة عليَّ وعليه وعلينا وعليهم؟!

ثم وجه إليَّ بسهم ذي ثلاث شعبٍ: بعمرك هل رأيت شريك مهنتك يمتدحك بأفضليتك منه؛ قلت له: لا؟!
قال: وربما تكون نعم!
قلت له: كيف؟!
فقال: إذا متْ!

الخاتمة:
ــ ما أجمل التفكر بشيك المستقبل، والتخطيط لشيك الحاضر، ونسيان الشيك المصروف؛ فقد جاء في الخبر: ” لا يُحقرن أحدكم نفسه”؛وأيضاً: “تفاءلوا بالخير تجدوه”.

ــ يقول الدكتور إبراهيم الفقي (رحمه الله): “لإدخال أية تغييرات في حياتك، عليك أن تحس بذاتك، وأن تركز على أعمالك وردود فعلك”.

ــ إياك أن تجعل غيرك يحدد مصيرك بقوله الجاهل؛ وحذاري من العُجب والإعجاب بنفسك؛ فتذكر دوماً طريقة أول حرف تعلمت رسمه؛ لتستنطق حينها حفيف الشجر، وخرير الماء، وأنين الثكلى، وخشخشة الورق، وصرير القلم، وغنج الروائح حولك؛ لتكون الساعة أنت، وعقاربها نحن، لنُنير الظلام، وصوت الرهام..

عام
لا يوجد وسوم

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://shahdnow.sa/324927/

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2025 shahdnow.sa All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة شاهد الآن

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس