• إتصل بنا
  • من نحن
  • تسجيل الدخول
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
شاهد الآن
 
  • الرئيسية
  • عام
  • رياضة
  • اقتصاد
  • فن وثقافة
  • مجتمع
  • صحة وطب
  • كتابنا
  • زاوية القراء
  • موضة وازياء
  • أخرى
    • خليجيات
    • سياحة
    • اخبار تقنية
    • قسم الإعلانات
    • أحداث وحوادث
  • تسجيل الدخول

جديد الأخبار

العيون يحافظ على الصدارة رغم التعادل… والشعبة يلحق بالطرف أول خسارة
العيون يحافظ على الصدارة رغم التعادل… والشعبة يلحق بالطرف أول خسارة

أسرة آل قالط تحتفل بزواج ابنهم نواف
أسرة آل قالط تحتفل بزواج ابنهم نواف

من كل الأقطار إلى الحرم… رحلة رواد الكشافة تسكن القلوب قبل الأماكن
من كل الأقطار إلى الحرم… رحلة رواد الكشافة تسكن القلوب قبل الأماكن

خطباء الجوامع يؤكدون وجوب التحلّي بالأمانة والنزاهة وحرمة الفساد المالي والإداري
خطباء الجوامع يؤكدون وجوب التحلّي بالأمانة والنزاهة وحرمة الفساد المالي والإداري

ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14من المسجد النبوي
ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14من المسجد النبوي

عام > جشتنا تصحى مفجوعة صباح الجمعة جشتنا تصحى مفجوعة صباح الجمعة
03/11/2025   6:11 م

جشتنا تصحى مفجوعة صباح الجمعة

+ = -
0 587
محمد الفهيد
بقلم - انور عبدالله المليفي  

 

هكذا هي الدنيا… مولودٌ نفرح بقدومه، ومتوفى نحزن لرحيله.

لكن رحيل أبا إبراهيم لم يكن رحيلًا عاديًا، ولم يكن فراقًا ممهَّدًا بمرضٍ هيّأ نفوسنا لاستقباله فنقول: “رحمة وراحة له بعد عناء.”

لا، لم يكن ذلك بو إبراهيم.

فجر الجمعة حمل لنا فاجعةً موجعة، تهوّرُ شبابٍ أودى بحياة رجلٍ أحبَّه الجميع، فكان الألم موجعًا لبلدةٍ بأكملها، والصدمة ثقيلة على مجتمعٍ لم يعتد مثل هذه الكوارث.

يا لها من صدمةٍ داهمت الجشة، ويا له من فجرٍ مؤلمٍ أبكى القلوب قبل العيون!

كيف تلقت بيوتنا هذا الخبر الأليم؟

وكيف استطاع الناس استيعاب رحيلك المفاجئ في يومٍ مباركٍ كيوم الجمعة؟

هكذا ترحل النفوس الطاهرة في الأيام المباركة، تاركةً خلفها وجعًا لا يُنسى.

قضيت عمرك محبًا للجميع، حاضِرًا في كل واجبٍ وموقفٍ إنساني.

ما من مريضٍ إلا زرتَه،

ولا من عزاءٍ إلا كنتَ أول الحاضرين،

ولا من فرحٍ إلا كنتَ تسعى لرسم البهجة فيه.

قدِمت مبتسمًا… ورحلت مبتسمًا.

صورتك لا تفارق أذهاننا، وضحكتك باقية في قلوبنا.

اتفق الجميع على طيبتك وصفاء قلبك، وعلى أنك كنتَ نِعم الأخ والصديق.

رحلت يا محمد، لكن لم ترحل سيرتك العطرة،

فقد تركت أثرًا خالدًا في نفوس الناس،

ورسمت مواقفك الجميلة أبهى صور الوفاء والعطاء.

فبيوت الجشة كلها اليوم بيت عزاء،

تبادرت بالمواساة حبًا لك، ووفاءً لمواقفك الكريمة.

الآن لا نملك لك إلا الدعاء:

اللهم اجعل قبره روضةً من رياض الجنة، وابدله دارًا خيرًا من داره، وأهلًا خيرًا من أهله، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقّه من الذنوب كما يُنقّى الثوب الأبيض من الدنس.

بقلمٍ يملؤه الألم،

عن أهلك وناسك ومحبيك،

أنور عبدالله المليفي

عام
لا يوجد وسوم

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://shahdnow.sa/324983/

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2025 shahdnow.sa All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة شاهد الآن

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس