• إتصل بنا
  • من نحن
  • تسجيل الدخول
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
شاهد الآن
 
  • الرئيسية
  • عام
  • رياضة
  • اقتصاد
  • فن وثقافة
  • مجتمع
  • صحة وطب
  • كتابنا
  • زاوية القراء
  • موضة وازياء
  • أخرى
    • خليجيات
    • سياحة
    • اخبار تقنية
    • قسم الإعلانات
    • أحداث وحوادث
  • تسجيل الدخول

جديد الأخبار

أسرة آل قالط تحتفل بزواج ابنهم نواف
أسرة آل قالط تحتفل بزواج ابنهم نواف

من كل الأقطار إلى الحرم… رحلة رواد الكشافة تسكن القلوب قبل الأماكن
من كل الأقطار إلى الحرم… رحلة رواد الكشافة تسكن القلوب قبل الأماكن

خطباء الجوامع يؤكدون وجوب التحلّي بالأمانة والنزاهة وحرمة الفساد المالي والإداري
خطباء الجوامع يؤكدون وجوب التحلّي بالأمانة والنزاهة وحرمة الفساد المالي والإداري

ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14من المسجد النبوي
ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14من المسجد النبوي

ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14 من المسجد الحرام
ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14 من المسجد الحرام

عام > رياض آل عساف… رجل اسمه الهِمّة وفعله الإحسان رياض آل عساف… رجل اسمه الهِمّة وفعله الإحسان
10/11/2025   4:05 ص

رياض آل عساف… رجل اسمه الهِمّة وفعله الإحسان

+ = -
0 755
صحيفة شاهد الآن
كتبه / احمد بن صالح الشهري  

 

 

في زمن قلّت فيه المواقف وندر فيه الثبات، زمن يتكاثر فيه الضجيج ويقل الفعل

يبرز رجالٌ لا تصنعهم الأضواء، بل تصنعهم الأفعال، وتُخلّدهم المواقف، وتكتب أسماؤهم في قلوب الناس قبل السجلات. رجالٌ لا يُروّجون لأنفسهم، لأن أفعالهم تتحدّث عنهم، ولأن المواقف العظيمة لا تحتاج من يدلّ عليها.

ومن بين هؤلاء الرجال، يتقدّم اسمٌ لامع، ووجهٌ مشرق بالخير، وعطاءٌ لا ينضب ويدٌ تُجيد الكرم كما تُتقن الصمت.

إنه الأستاذ رياض بن علي بن فرحان آل عساف، الذي لم يكن مجرد اسم، بل كان عنوانًا للإنسانية في أبهى صورها، ورمزًا للبذل والعطاء.

يُلقّب بـ “هِمّة”، وليس ذلك من فراغ، لا لأن اللقب أُطلق عليه، بل لأن الهِمّة خُلقت فيه، فهو صاحب النفس العالية، والطموح اللامحدود، الذي كلما رأى حاجةً بادر، وكلما سمع عن ضيقٍ كان أول من يمدّ يده، لا يسأل عن التفاصيل، بل يسأل: “كيف أُسهم؟” و*”ماذا أقدّم؟” حتى صار اسم “رياض” مرادفًا للخير، وصورة تُرسَم حين يُذكر الإحسان.

“من يُشبهك؟ لا يُقاس الرجال إلا بأفعالهم،

وما كل من حمل الاسم استحق المكان.”

لقد سطّر الأستاذ رياض مواقف إنسانية لا تُعدّ ولا تُحصى، وقفات كانت سببًا بعد الله في تفريج كرب، وسدّ حاجة، ورفع ألم عن ملهوف، وإحياء أمل في قلب من ظن أن الدنيا قد أغلقت أبوابها.

كأنما قلبه خُلق من رحمة، ويداه مفاتيح للفرج.

وقد قيل في أمثاله:

“إذا هبَّت رياح الخير، فالناس أصنافٌ…

و”هِمّة” رياض دومًا في المقدمة.”

 

ما كان يومًا طالبًا للثناء، بل يعمل بصمت، ويمنح بسخاء، ويؤمن أن ما يُخفى أعظم أجرًا، وأن ما يُعطى لوجه الله يبقى وإن غاب عن العيون.

إن الحديث عن الأستاذ رياض هو حديث عن هِمّة لا تفتر، وعزيمة لا تنكسر، وإنسانية تنبض بالعطاء في زمن الصخب والمصالح.

هو من أولئك الذين يتركون فيك أثرًا بمجرد لقائهم، ويزرعون في روحك يقينًا أن الخير ما زال حيًّا، وأن الدنيا ما زالت بخير بوجود رجالٍ مثله.

فكم من بابٍ أُغلق فكان مفتاحه،

وكم من حاجزٍ قام فكان يدًا تُزيله،

وكم من حلمٍ تاه، فكان هو الدليل إليه.

يا من تُشبه نخيل طيبة، لا تميل مهما اشتدت الرياح،

يا من ترى في كل ضيق فرصة للعطاء، وفي كل دمعة سببًا للسعي.

ويكفيه فخرًا أن من دعا له لم يكن يعرف اسمه،

بل عرف أثره… والأثر لا يُخفى.

فيا أبا علي، يا من لك في القلب مقام، وفي الدعاء نصيب،

نسأل الله أن يبارك في عمرك، ويزيدك من فضله،

وأن يجعل كل ما تبذله نورًا لك في الدنيا والآخرة.

دمت كما عرفناك، سندًا للمحتاج، ووجهًا مشرقًا في زمنٍ مُعتِم،

دمت “هِمّةً” لا تخبو، ورمزًا لا يُنسى.

عام
لا يوجد وسوم

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://shahdnow.sa/325413/

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2025 shahdnow.sa All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة شاهد الآن

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس