في هذا اليوم الأغر نحتفل باليوم الوطني الثامن والثمانون لبلادي المملكة العربية السعودية لنعيد أمجاد يوم سطر فيه التاريخ أخلد البطولات على يد المؤسس القائد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -رحمه الله-.
بعد أن كانت السعودية قرى وهجر متناثرة بين الشرق والغرب توافدت القبائل لتوحيد الصفوف تحت رايك واحدة حكيمة صيتها يدويّ في أرجاء المعمورة حتى عصرنا الحاضر.
ارتوينا بمائه وتنفسنا هواءه ، و أكرمنا بالحرمين الشريفين فأضاءت أنجماً تتلألأ في سماء العزة والكرامة عنوانها التوحيد تحت راية لا اله الا الله محمد رسول الله ومجدها الحب والتلاحم بقيادة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين سيدي الأمير محمد بن سلمان أدام الله عزهما.
الأستاذ /
ناصر بن عبدالله العميرين




