يعيش ابطال كشافة تعليم مكة المكرمة خلال مهامهم التطوعية داخل الحرم المكي الشريف وساحاته والطرق المؤدية الية عشرات القصص الإنسانية ويتلقون “رجع الصدى” لجهودهم الكبيرة فورا ولعشرات المرات في اليوم والليلة، فهي وقود وتقوى هممهم وتمنحهم المزيد من القوة والرغبة في الاستمرار في أعمالهم الإنسانية التي تظهر الصورة البيضاء النقية عن شباب المملكة العربية السعودية.
“وشاهد الان” ترصد لكم في اليوم والليلة بعض المواقف والقصص الإنسانية العفوية، ونقدمها عبر صورة وقصة دعما لأبطالنا في ميدان التطوع، وفي الصورة يظهر مسن وقد أسهم كشافة تعليم مكة المكرمة في تخفيف معاناته عندما تولوا دفعوا الكرسي المتحرك لمسافة خففت من معاناته وما كان منه ألا أن أدى التحية الكشفية لهم في إشارة عن رضاه بما قدموا له وما اجمل رد الفعل حين يأتي على الفور وبعفوية.




