• إتصل بنا
  • من نحن
  • تسجيل الدخول
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
شاهد الآن
 
  • الرئيسية
  • عام
  • رياضة
  • اقتصاد
  • فن وثقافة
  • مجتمع
  • صحة وطب
  • كتابنا
  • زاوية القراء
  • موضة وازياء
  • أخرى
    • خليجيات
    • سياحة
    • اخبار تقنية
    • قسم الإعلانات
    • أحداث وحوادث
  • تسجيل الدخول

جديد الأخبار

جامعة الإمام محمد بن سعود تطلق مبادرة نوعية ” فخر واعتزاز”
جامعة الإمام محمد بن سعود تطلق مبادرة نوعية ” فخر واعتزاز”

رئاسة الشؤون الدينية تطلق دورة علمية بعنوان “إتحاف القاصد بعلم المقاصد” في رحاب المسجد الحرام
رئاسة الشؤون الدينية تطلق دورة علمية بعنوان “إتحاف القاصد بعلم المقاصد” في رحاب المسجد الحرام

السديس : التطوع مظهر من مظاهر التكافل و قيمة راسخة في الدين
السديس : التطوع مظهر من مظاهر التكافل و قيمة راسخة في الدين

السديس يفتتح أعمال اللجنة الاستشارية الموحّدة ويؤكد على ضرورة تعزيز الحوكمة
السديس يفتتح أعمال اللجنة الاستشارية الموحّدة ويؤكد على ضرورة تعزيز الحوكمة

الجدول الأسبوعي لأئمة الحرمين الشريفين من 16 إلى 22 جمادى الآخرة 1447هـ
الجدول الأسبوعي لأئمة الحرمين الشريفين من 16 إلى 22 جمادى الآخرة 1447هـ

المقالات > محاربة الناجحين بالشائعات
بقلم - أحمد صالح حلبي

محاربة الناجحين بالشائعات

+ = -

اعتدنا سماع الشائعات بين الفينة والأخرى بأشكال وأنواع متعددة، لكننا لم نسمع يوما أن مروجيها استطاعوا تقديم دليل دامغ على صحتها.
لأن هدفهم منصب في الإساءة للآخرين وخلق القلق والخوف لديهم ليتوقفوا عن مواصلة سيرهم في الطريق الصحيح.
والمؤلم والمؤسف في نفس الوقت أن يكون مصدر هذه الشائعات من الداخل، أي من داخل المنشاة، وهنا تتضح الحقيقة وتظهر الخفايا.
وخلال موسم حج هذا العام رأينا بالعين، ولم نسمع بالأذن ما حققه بعض شركات الطوافة من نجاحات أكدت أن هناك من يعمل للغد وما بعد الغد، وأن الأعمال أصبحت حاضرة، والأقوال غائبة.
لكنهم كناجحين وجدوا أنفسهم محاربين من الداخل، من بعض أعضاء مجلس الإدارة الذين وجدوا أنفسهم منعزلين وحيدين، بعد أن ثبت فشلهم فيما مضى ، وأدركوا أن حقيقة فشلهم ثابتة، وان النجاحات التي حققتها بعض شركات الطوافة، والتي مثلت مصدر فخر واعتزاز لمساهميها، لم ترق لهم، فأخذوا يسعون مع بعض المساهمين الذين عملوا ونالوا الاحترام والتقدير على بث الشائعات لزعزعة الثقة أولا، ومحو النجاحات المحققة ثانيا، معتقدين أنهم بهذا سيكسبون ثقة واحترام الآخرين، متناسين أنهم طوال الفترة الماضية لم تظهر لهم أعمال، ولم يحققوا أي نجاحات.
وأمام ما يبث من شائعات وجد مساهمو هذه الشركات أنفسهم في حيرة من أمرهم، فما يرونه من أعمال محققة ونتائج ايجابية تنفي صحة الشائعات، ويرى الآخرون أن ما يطلقه بعض أعضاء مجلس الادارة، والمشاركين في أعمال الحج يؤكد وجود أخطاء وتجاوزات!
وبين هؤلاء وهؤلاء أقول: ليتكم تنظروا للآخرين وتروا كيف ينفرد رئيس مجلس الإدارة بقراراته وكيف يعمل المقربون منه، وكيف تم ابعاد المساهمين من المشاركة في العمل، وكيف غابت شركتهم عن المشهد ولم يعد لها وجود سوى بنصف العدد.
وختاما أقول: إن النجاح الحقيقي لأي عمل لاتثبته الكلمات المدونه على الورق، لكن الأعمال المنفذة والمنجزات المحققه هي المقياس الحقيقي لأي عمل.
وعلى الفاشلون أن يتوقفوا عن الاساءة للآخرين، حتى لا تخرج سجلات الماضي وتوضح تجاوزاتهم.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

للتواصل ahmad.s.a@hitmail.com

محاربة الناجحين بالشائعات

13/07/2023   9:59 ص
بقلم - أحمد صالح حلبي
مقالات
لا يوجد وسوم
1 1411

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://shahdnow.sa/articles/224828/

المحتوى السابق المحتوى التالي
محاربة الناجحين بالشائعات
رسالة إلى متقاعد
محاربة الناجحين بالشائعات
صناعة النجوم الإعلامية في أقسام الإعلام

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

التعليقات 1

1 ping

    1. فاطمة حسين أحمد صحره

      20/07/2023 في 9:50 ص[3] رابط التعليق

      بارك الله في قلمك يا أستاذ أحمد 👍🏻
      قلناها قبل كدا ومازلنا نقولها:-
      استعينوا بالمطوفين والمطوفات والمساهمين والمساهمات ، استفيدوا من طاقات وقدرات ومواهب كل شخص فيهم وبذلك يستفيد جميع الأطراف(الحجاج- المساهمين/ات- الشركة).
      ما ضرّ الفاشل لو استعان بالناجح ؟!
      وماضرّ الناجح لو تعاون مع الفاشل ؟!
      وفي النهاية هي أرزاق ومقسمها الخلاق.
      ولا نقول الا:-
      *”إنَّ ربك لبالمرصاد”.*
      *وعزتي وجلالي لأنتصرنَ لك ولو بعد حين*

      الرد

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2025 shahdnow.sa All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة شاهد الآن

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس