فرُجت …
كل ما ضاقت بي الدنيا و حارت بي اخرج قاصدا اختا لي واحيان صديق لي كان يدرس في المدينة المنورة واحيان الى ابعد من ذلك ..
وفي الطريق يأخذني التفكير في المستقبل ..
ومرة ادعو الله أن يصلح لي حالي..
واخرى تاخذني ظنوني بعيدا عن الواقع..
فلما أصل وجهتي تطمئن نفسي ، وتفرح اختي بزيارتي ، ويستانس صديقي برؤيتي …
وفي اليوم الثاني يأتي الفرج …
اقصدوا من تحبون وأشكو لهم همومكم وأحزانكم فرب الوصل يكون فيه خير ورب دعوة صادقة في ظهر الغيب تنجلي بها الهموم…
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها ..... فرجت وكنت أظنها لا تفرج.
31/01/2024 12:27 ص
خواطر السلطان
لا يوجد وسوم
0
708
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://shahdnow.sa/articles/246658/