• إتصل بنا
  • من نحن
  • تسجيل الدخول
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
شاهد الآن
 
  • الرئيسية
  • عام
  • رياضة
  • اقتصاد
  • فن وثقافة
  • مجتمع
  • صحة وطب
  • كتابنا
  • زاوية القراء
  • موضة وازياء
  • أخرى
    • خليجيات
    • سياحة
    • اخبار تقنية
    • قسم الإعلانات
    • أحداث وحوادث
  • تسجيل الدخول

جديد الأخبار

انطلاق فعاليات اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة غدًا الاثنين في الطائف
انطلاق فعاليات اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة غدًا الاثنين في الطائف

بشت أبي ..الغائب الحاضر
بشت أبي ..الغائب الحاضر

أفراح المنتشري والأحمدي تضيء الطائف.. والتراث الشعبي يحيي الليلة
أفراح المنتشري والأحمدي تضيء الطائف.. والتراث الشعبي يحيي الليلة

الشؤون الإسلامية” تختتم الدورة العلمية المكثفة السابعة لتأهيل الأئمة والخطباء وطلبة العلم في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا
الشؤون الإسلامية” تختتم الدورة العلمية المكثفة السابعة لتأهيل الأئمة والخطباء وطلبة العلم في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا

الشؤون الإسلامية تنظم محاضرة عن الحقوق الشرعية في مسجد سوندا كِلابا بجاكرتا
الشؤون الإسلامية تنظم محاضرة عن الحقوق الشرعية في مسجد سوندا كِلابا بجاكرتا

المقالات > لم أتعاطف معهم مذ كادوا ليوسف
بقلم - الدكتور عوض أحمد العلقمي

لم أتعاطف معهم مذ كادوا ليوسف

+ = -

مذ نشأت وبدأت تتفتح مداركي كنت شغوفا بالقراءة إذ  كنت أقرأ كل ما تقع عليه يدي ، وفي ذات يوم قرأت عدة صفحات من كتاب لم أعد أستذكر اسمه حاليا - إذ أصبح النسيان مهيمنا على الذاكرة في هذا العصر - مع أن شيئا مما قرأت لم يغادر الذاكرة لاسيما تلك المزاعم التي تصور  ماتعرض له اليهود ؛ من تنكيل وتعذيب وإحراق على يد هتلر ، وفي حقيقة الأمر ، أنا لم أتعاطف معهم ؛ لأنني كنت أعلم يقينا أن الرواية مشكوك فيها ؛ لأن اليهود مذ كذبوا على أبيهم يعقوب ، وكادوا لأخيهم يوسف ، وحياتهم قائمة على الكذب والزيف والابتزاز ، فضلا عن أنهم عرفوا بقتلة الأنبياء ، والتآمر على الأتقياء .
وبناء على ماتقدم فقد بقيت أتساءل مع النفس ، هل يعقل أن يفعل القائد الألماني الجسور هتلر باليهود كل مايسوقه الإعلام الغربي المتصهين ، ويروج له الكتاب والدارسون في امبراطوريات الكذب الغربية ؟ ثم أعود وأسأل نفسي ، ولماذا لايكون ذلك ضرب من كيد اليهود وأكاذيبهم ومؤامراتهم التي فطروا عليها ، ثم توارثوها على مر التاريخ لابتزاز ألمانيا ومن تحالف معها في الحرب العالمية الثانية ؟  وبقيت على ذلك الحال تتجاذبني الشكوك وتعبث بي الظنون حتى 7 أكتوبر 2023م ، وإذا بنتنياهو وآخرين من أعضاء حكومته ، سيئة الصيت والسمعة ، يقولون : إن المقاومة الفلسطينية قد قطعت رؤوس الأطفال والمواليد من اليهود بالمئات في مستوطنات غلاف غزة ، ولم تغرب شمس ذلك النهار حتى تبين زيف وكذب تلك المزاعم ، مع أن إدارة امبراطورية الكذب الكبرى في واشنطن كانت قد تساوقت مع حكومة نتنياهو وأكدت صحة تلك التلفيقات والأكاذيب الصهيونية دون تريث أو تدقيق في تلك الخزعبلات غير المسؤولة ، ولم يقف الصهاينة وأسيادهم في البيت الأبيض عند ذلك الحد ، بل استمروا في نشر الأكاذيب ليل نهار دون وازع من دين أو حياء من ضمير ... وآخر أكاذيبهم وقلة أدبهم أنهم يطلقون الأطنان من القنابل وحمم النيران على اليمنيين تحت مزاعم الدفاع عن النفس . فمن المدافع عن نفسه ؛ اليمنيون الذين هم في أرضهم أم الغزاة الصهاينة الذين جاءوا من الغرب الصليبي وقطعوا آلاف الأميال حتى وصلوا إلى اليمن ؟
أظن أنك أخي القارئ بعد هذا العرض الموجز تشاطرني الرأي ، وتصدقني القول بأن محرقة هتلر لليهود ماهي إلا كذبة صهيونية لابتزاز ألمانيا لعقود طويلة من الزمن ، وربما تستمر لقرون ، فالذين زوروا ولفقوا وكذبوا وسرقوا في أرض فلسطين ، ودنسوا مقدساتها ، وكذلك هدموا المنازل على رؤوس ساكنيها ، وأحرقوها ، وقتلوا كل حي تطاله أيديهم دون أن يفرقوا بين المقاوم وبين الشيخ الأعزل والمرأة والطفل ، لايتورعون أبدا في أن يخترعوا محرقة زورا ، ويدعوا مظلمة بهتانا !!!

لم أتعاطف معهم مذ كادوا ليوسف

20/02/2024   2:12 ص
بقلم - الدكتور عوض أحمد العلقمي
كتابنا, مقالات
لا يوجد وسوم
0 1094

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://shahdnow.sa/articles/248515/

المحتوى السابق المحتوى التالي
لم أتعاطف معهم مذ كادوا ليوسف
أيام معدودات …
لم أتعاطف معهم مذ كادوا ليوسف
رجال " سَاعَد لِلْبَحْثِ وَالْإِنْقَاذِ " فتية أمنو بربهم

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2025 shahdnow.sa All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة شاهد الآن

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس