• إتصل بنا
  • من نحن
  • تسجيل الدخول
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
شاهد الآن
 
  • الرئيسية
  • عام
  • رياضة
  • اقتصاد
  • فن وثقافة
  • مجتمع
  • صحة وطب
  • كتابنا
  • زاوية القراء
  • موضة وازياء
  • أخرى
    • خليجيات
    • سياحة
    • اخبار تقنية
    • قسم الإعلانات
    • أحداث وحوادث
  • تسجيل الدخول

جديد الأخبار

جامعة الإمام محمد بن سعود تطلق مبادرة نوعية ” فخر واعتزاز”
جامعة الإمام محمد بن سعود تطلق مبادرة نوعية ” فخر واعتزاز”

رئاسة الشؤون الدينية تطلق دورة علمية بعنوان “إتحاف القاصد بعلم المقاصد” في رحاب المسجد الحرام
رئاسة الشؤون الدينية تطلق دورة علمية بعنوان “إتحاف القاصد بعلم المقاصد” في رحاب المسجد الحرام

السديس : التطوع مظهر من مظاهر التكافل و قيمة راسخة في الدين
السديس : التطوع مظهر من مظاهر التكافل و قيمة راسخة في الدين

السديس يفتتح أعمال اللجنة الاستشارية الموحّدة ويؤكد على ضرورة تعزيز الحوكمة
السديس يفتتح أعمال اللجنة الاستشارية الموحّدة ويؤكد على ضرورة تعزيز الحوكمة

الجدول الأسبوعي لأئمة الحرمين الشريفين من 16 إلى 22 جمادى الآخرة 1447هـ
الجدول الأسبوعي لأئمة الحرمين الشريفين من 16 إلى 22 جمادى الآخرة 1447هـ

المقالات >  فضل الزكاة
بقلم الدكتور: عزام بن محمد الشويعر

 فضل الزكاة

+ = -

 

الزكاة ركن من أركان الإسلام ثبت ذلك بالكتاب والسنة والإجماع ،ولمكانتها  قرنها الله بالصلاة في مواضع كثيرة من القرآن ، تعظيما ًلشأنها .

قال تعالى: «وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ» [النور: 56]،

وجعل في ادائها تطهيراً من البخل و الشح و من الذنوب .

يقول الله جل وعلا {خُذْ مِنْ أَمْوَٰلِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِم بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ ۖ إِنَّ صَلَوٰتَكَ سَكَنٌ لَّهُمْ ۗ وَٱللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ} [ سورة التوبة: 103]

دلت هذه الآية على وجوب  الزكاة المفروضة،وانها ‏{‏تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا‏}‏ أي‏:‏ تطهرهم من الذنوب والأخلاق الرذيلة‏.‏‏{‏وَتُزَكِّيهِمْ‏}‏ أي‏:‏ تنميهم، وتزيد في أخلاقهم الحسنة، وأعمالهم الصالحة، وتزيد في ثوابهم الدنيوي والأخروي، وتنمي أموالهم‏.‏‏

و يقول سبحانه وتعالى {وَمَآ أُمِرُوٓاْ إِلَّا لِيَعْبُدُواْ ٱللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ ٱلدِّينَ حُنَفَآءَ وَيُقِيمُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَيُؤْتُواْ ٱلزَّكَوٰةَ ۚ وَذَٰلِكَ دِينُ ٱلْقَيِّمَةِ}

وقال جل وعلا ( وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللَّـهِ إِنَّ اللَّـهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ)،

وعن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم :"بني الإسلام على خمس : شهادة ألا إله إلا الله وأن محمد رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وصوم رمضان وحج بيت الله الحرام لمن استطاع إليه سبيلاً"

 

تعريف الزكاة :

الزكاة لغة : النماء والتطهير، بمعنى: الزيادة والطهارة.

الزكاة شرعًا :  حقٌّ معلوم واجبٌ في مالٍ بشروط، لطائفة مُعيَّنة، في وقت مُحدَّد.

الأصناف التي تجب فيها الزكاة :

١-السائمة من بهيمة الأنعام.

المقصود منها :-

والسائمة هي البهيمة التي
ترعى من الأرض اغلب السنة .

والزكاة واجبة على الإبل والبقر والغنم.

٢_ زكاة الخارج من  الأرض.

أي كل ماتخرجه الأرض من الثمار والحبوب مما يأكله الناس ويدخرونه .

قال تعالى:”يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنفِقُوا مِن طَيِّبَاتِ مَا كَسَبْتُمْ وَمِمَّا أَخْرَجْنَا لَكُم مِّنَ الْأَرْضِ“

وقوله تعالى: “كُلُوا مِن ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ.

أن يكون مما يقتات ويدخر:أي أن يكون طعاماً للإنسان، ويمكن تخزينه لفترة طويلة ولا يفسد، ويخرج من ذلك ما لا يصلح للإدخار والاقتيات مثل الفواكه.

٣_ الذهب والفضة والأوراق النقدية.

النقود هي جميع العملات الورقية والمعدنية.

٤_ عروض التجارة.

كل ما أعد  للبيع والشراء بقصد الربح، فهي تشمل كل ماسوى النقدين من أصناف وأنواع التجارة.

 

شروط الزكاة:

١-الاسلام. 

٢-بلوغ النصاب.

٣-أن يحول عليها الحول إلا الخارج من الأرض قال تعالى ( وآتوا حقّه يوم حصاده).

 

مصارف الزكاة :

حددها القرآن ولا يجوز صرف الزكاة في غير هذه المصارف التي عينها الله من كتابه الكريم قال تعالى (إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ) التوبة/60. 

فهؤلاء ثمانية أصناف هم أهل الزكاة الذين تدفع إليهم.

 حكم مانع الزكاة:

انعقد الاجماع على قتال الممتنع عن الزكاة و نقَلَ إجماعَ الصَّحابةِ على قتالِ مانِعِي الزَّكاةِ حتى يؤدُّوها: ابنُ بطَّال ، وابنُ عَبدِ البَرِّ ، وابنُ قُدامةَ ، والنوويُّ .

 

عقوبة تارك الزكاة :

اولاً في الدنيا :- 

١- توخذ منه  عن ابنِ عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عنهما أنَّ النبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم قال لمعاذِ بِنِ جبلٍ رَضِيَ اللهُ عنه حين بعثَه إلى اليمن: ((...فأعْلِمْهم أنَّ اللهَ افتَرَض عليهم صدقةً في أموالِهم، تُؤخَذ من أغنيائِهم وتُردُّ على فُقَرائِهم )) 

 

٢-أن منع الزكاة وعدم إخراجها أو التحايل على ذلك، تكون عقوبته عاجلة  في الدنيا ، عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «وَمَا مَنَعَ قَوْمٌ زَكَاةَ أَمْوَالِهِمْ إِلا مُنِعُوا الْقَطْرَ مِنَ السَّمَاءِ، وَلَوْلا الْبَهَائِمُ لَمْ يُمْطَرُوا»،

ثانياً : عقوبته في الآخرة:-

قال الله تعالى: «وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا يُنْفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنُوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ هَذَا مَا كَنَزْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ فَذُوقُوا مَا كُنْتُمْ تَكْنِزُونَ» (التوبة: 34-35).

 

عن أبي هُرَيرة رَضِيَ اللهُ عنه قال: قال رسولُ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم: «ما مِنْ صاحِبِ ذهَبٍ ولا فِضَّةٍ لا يؤدِّي منها حقَّها إلَّا إذا كان يومُ القيامةِ، صُفِّحَتْ له صفائِحُ من نارٍ، فأُحمِيَ عليها في نارِ جهنَّمَ، فيُكوى بها جنبُه وجبينُه وظهرُه، كلَّما برُدَتْ أُعيدَت له، في يومٍ كان مقدارُه خمسينَ ألفَ سَنةٍ، حتَّى يُقضَى بين العبادِ؛ فيُرَى سبيلَه؛ إمَّا إلى الجنَّة وإمَّا إلى النَّار... الحديث».

 زكاة الدين :

 قال الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى 

إذا كان الدين الذي لك على موسرين باذلين، متى طلبته أعطوك حقك فعليك أن تزكيه كلما حال الحول، كأنه عندك، كأنه عندهم أمانة، أو كأنه في صندوق عليك أن تزكيه.

أما إن كان من عليه الدين معسراً، لا يستطيع أداءه لك، أو كان غير معسر لكنه يماطلك ولا تستطيع أخذه منه، فالصحيح من أقوال العلماء: أنه لا يلزمك أداء الزكاة حتى تقبضه منه.

 

 زكاة الراتب: 

المقصود بالراتب مايتحصل  عليه من مال من عمل أو تقاعد إذا وفر منه فيجب أن يدفع الزكاة إذا أتم (سنة ) وبلغ النصاب ، عن ماتم توفيره . 

ولعل اضبط وقت لزكاة الراتب بأن يحدد يوماً في السنة معيناً يكون هو الوقت الذي يخرج فيه الزكاة .

تقبل الله منا ومنكم صدقتنا و صالح أعمالنا.

 

 فضل الزكاة

24/03/2024   9:54 م
بقلم الدكتور: عزام بن محمد الشويعر
كتابنا, مقالات
لا يوجد وسوم
0 1158

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://shahdnow.sa/articles/252076/

المحتوى السابق المحتوى التالي
 فضل الزكاة
فضل الجود في شهر رمضان
 فضل الزكاة
فضل الدعاء في رمضان 

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2025 shahdnow.sa All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة شاهد الآن

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس