في أحزانك ، وعتمة أيامك ، وعند بكاء قلبك قد يكون هناك جبراً من الله لك على هيئة بشر ،حتى عندما تُطفىء شموعك . هناك من يعيد ضوء شمعتك بكلماته الحنونه ولطفه ولأن هناك أملاً يعيدك لنفسك ."فتطمئن " .
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://shahdnow.sa/articles/259384/