• إتصل بنا
  • من نحن
  • تسجيل الدخول
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
شاهد الآن
 
  • الرئيسية
  • عام
  • رياضة
  • اقتصاد
  • فن وثقافة
  • مجتمع
  • صحة وطب
  • كتابنا
  • زاوية القراء
  • موضة وازياء
  • أخرى
    • خليجيات
    • سياحة
    • اخبار تقنية
    • قسم الإعلانات
    • أحداث وحوادث
  • تسجيل الدخول

جديد الأخبار

جامعة الإمام محمد بن سعود تطلق مبادرة نوعية ” فخر واعتزاز”
جامعة الإمام محمد بن سعود تطلق مبادرة نوعية ” فخر واعتزاز”

رئاسة الشؤون الدينية تطلق دورة علمية بعنوان “إتحاف القاصد بعلم المقاصد” في رحاب المسجد الحرام
رئاسة الشؤون الدينية تطلق دورة علمية بعنوان “إتحاف القاصد بعلم المقاصد” في رحاب المسجد الحرام

السديس : التطوع مظهر من مظاهر التكافل و قيمة راسخة في الدين
السديس : التطوع مظهر من مظاهر التكافل و قيمة راسخة في الدين

السديس يفتتح أعمال اللجنة الاستشارية الموحّدة ويؤكد على ضرورة تعزيز الحوكمة
السديس يفتتح أعمال اللجنة الاستشارية الموحّدة ويؤكد على ضرورة تعزيز الحوكمة

الجدول الأسبوعي لأئمة الحرمين الشريفين من 16 إلى 22 جمادى الآخرة 1447هـ
الجدول الأسبوعي لأئمة الحرمين الشريفين من 16 إلى 22 جمادى الآخرة 1447هـ

المقالات > هلَّا بِِكرًا؟
بقلم الدكتور - محمد بن عادل السيد

هلَّا بِِكرًا؟

+ = -

يقول والحُرقَة تأكُل قَلبَه: مرت عليَّ سنوات العُمر الذَّهبي في الزَّواج بصحبة شريكة حياتي.. مرت كلمح البصَر، عملنا، وأنجبنا، واجتهدنا في مسؤولياتنا.. كانت أشبه ما تكون برحلة سفر تحمَّلنا فيها أعباء السفر ووعثاء الطريق بانتظار لحظة الوصول لغاية الرحلة للبدء بالاستمتاع.. لكن بينما كنا ننتظر الوصول ضاع العُمر!
إن من المقاصد الكبرى للزواج تحقيق السَّكن الذي يُنتج سعادة وسكونًا لقلب الشَّريكين، لا أن تكون حياةً وظيفيَّة تقوم على روتين ومستلزمات، ولعلك تقرأ هذا في سؤاله صلى الله عليه وسلم جابرَ بن عبد الله رضي الله عنه: " أتَزَوَّجْتَ؟"، قال: نعم، قَالَ: "أبِكْرًا أمْ ثَيِّبًا؟" قَالَ: قُلتُ: بَلْ ثَيِّبًا، قَالَ: "فَهَلَّا بكْرًا تُلَاعِبُهَا وتُلَاعِبُكَ؟"، نعم.. رغَّبَهُ النبي صلى الله عليه وسلم في أن ينكح بِكرًا تكون أقرب لقلبه لم تتعلق بغيره، وتكون أكثر ابتهاجًا بالحياة وأُنسًا بزوجها، وعبَّر عن لحظات الأنس تلك بالملاعبة، فحياة بلا ملاعبة وملاطفة أقرب للذُّبول والأُفول..
الحياة الزَّوجيَّة مليئة باللَّحظات التي تستحق أن تُعاش بصورة أفضل، تستطيع أن تخلِّد ساعات وساعات في رصيد المتعة التي تكون لاحقًا مصدرًا للسعادة بمجرد تذكُّرها!
الحياة الزَّوجيَّة بطبيعتها تأخُذك للمسؤوليات، وللرُّوتين، فإذا استسلمت لأمواجها حملتك في لُجَج بحرها فإذا أنت تعيش لتمثيل الحياة لا لعيش الحياة!
الحياة الزَّوجيَّة تُنشئ علاقة بين طرفين للتعاون على نوائب الدهر، وبناء حياة هادئة هانئة تجمع الجدَّ واللَّعب، الفرح والحزن، الهم والهمَّة.. لكن تلك الشراكة تحمل في كل مرحلة من مراحلها عوامل السعادة لمن أراد أن يفعِّلها ويعيشها.. فإذا ما تأخرت في استثمار تلك اللحظات رحلت إلى غير رجعة! وصدق الحِلِّي إذ يقول:
ليسَ كُلُّ الأوقاتِ يجتمعُ ... الشَّملُ ولا راجعٌ لنا ما يفوتُ
فاغتنم ساعةَ اللِّقاء فمـــا ... تعـلمُ نفسٌ بأي أرضٍ تـمـوتُ!
شهر العسل –كما يسمون- مرحلة لتأريخ بداية صحيحة مع شريكة حياتك، ومرحلة الحمل الأولى تجربة أخرى يمكن أن تكون مرحلة ذهبيةً كذلك، ومولود بينكما يجعل البيت أكثر ابتهاجًا وإشراقًا، وصحبة في السفر ومشاركة في الطاعات والصِّلة والبر تجلب البركة على بيتك، ومتعة متابعة دراسة الأبناء وتعليمهم، ثم رفقتهم في دروب الحياة روح، وحياة يمكن أن نعيش تفاصيلها بتغيير الروتين مهما امتدت الحياة وانتظمت وتيرتها.. لكن ذلك مرهون برغبة في أن تَسعد وتُسعِد.. وتعيش الحياة بالأملِ والتَّفاؤل، فإذا ما قست الأيام، وتقلَّبت الأحوال بقي الحبُّ بينكما حاضرًا يغفر كُلَّ هفوة، ويشفع في كلّ زلَّة، فكان حالكما:
وإذا الحبيبُ أتى بذنبٍ واحدٍ ... جاءت محاسنهُ بألفِ شفيعِ

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

باحث لُّغوي وناشط اجتماعي

هلَّا بِِكرًا؟

12/05/2024   9:04 ص
بقلم الدكتور - محمد بن عادل السيد
كتابنا, مقالات
لا يوجد وسوم
0 1025

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://shahdnow.sa/articles/261781/

المحتوى السابق المحتوى التالي
هلَّا بِِكرًا؟
مَكَانَة اَلْمَرْأَةِ اَلْعَظِيمَةِ فِي اَلْإِسْلَامِ
هلَّا بِِكرًا؟
خاطرة صباحية ...

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2025 shahdnow.sa All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة شاهد الآن

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس