قال صلى الله عليه وسلم " من يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة " .
هذا من الثواب الذي جعل في الدنيا والأخرة ولا بأس أن يقصده المسلم في أن ييسر على إخوانه رغبة فيما عند الله تعالى ورغبة في أن ييسر عليه في الدنيا والأخرة وهذا لا ينافي الإخلاص إذا قصد مع ابتغاء وجه الله تعالى .