• إتصل بنا
  • من نحن
  • تسجيل الدخول
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
شاهد الآن
 
  • الرئيسية
  • عام
  • رياضة
  • اقتصاد
  • فن وثقافة
  • مجتمع
  • صحة وطب
  • كتابنا
  • زاوية القراء
  • موضة وازياء
  • أخرى
    • خليجيات
    • سياحة
    • اخبار تقنية
    • قسم الإعلانات
    • أحداث وحوادث
  • تسجيل الدخول

جديد الأخبار

جامعة الإمام محمد بن سعود تطلق مبادرة نوعية ” فخر واعتزاز”
جامعة الإمام محمد بن سعود تطلق مبادرة نوعية ” فخر واعتزاز”

رئاسة الشؤون الدينية تطلق دورة علمية بعنوان “إتحاف القاصد بعلم المقاصد” في رحاب المسجد الحرام
رئاسة الشؤون الدينية تطلق دورة علمية بعنوان “إتحاف القاصد بعلم المقاصد” في رحاب المسجد الحرام

السديس : التطوع مظهر من مظاهر التكافل و قيمة راسخة في الدين
السديس : التطوع مظهر من مظاهر التكافل و قيمة راسخة في الدين

السديس يفتتح أعمال اللجنة الاستشارية الموحّدة ويؤكد على ضرورة تعزيز الحوكمة
السديس يفتتح أعمال اللجنة الاستشارية الموحّدة ويؤكد على ضرورة تعزيز الحوكمة

الجدول الأسبوعي لأئمة الحرمين الشريفين من 16 إلى 22 جمادى الآخرة 1447هـ
الجدول الأسبوعي لأئمة الحرمين الشريفين من 16 إلى 22 جمادى الآخرة 1447هـ

المقالات > فاقد الشيء لايعطية
بقلم - اسماء الموسى

فاقد الشيء لايعطية

+ = -

لدى كل واحد منا جانب في شخصيته و أثرٌ يلازمه، يخشى أن ينتقل إلى أبنائه ويسعى جاهداً لجعلهم لا يشبهونه او لا يعيشون قصته.

نعيش في مد وجزر ، وبين هذا وذاك وفي لحظة سهوٍ  منا نرى صورتنا طبق الأصل في أبنائنا، ونتساءل: في أي وقت أغفلنا وبدون وعي وجهنا أبناءنا نحو كل صفاتنا ومخاوفنا وشخصياتنا التي حاولنا مراراً وقطعنا عهداً أن لا تتكرر تجربتنا في ذوينا !؟.

ظروفك القاهرة التي عاصرتها و جعلت منك غير مبال تجاه نفسك يتملكك الإحباط حيال كل شيء؛ لا ينبغي أن تطوق ابنك ، تخلق طاقة سلبية في محيطه فتجعله مرآتك، غير مبالِ يشعر بأنه غير محبوب ناقص دائماً لن يرضى متذمراً دائماً .

٨٠٪؜ من الناس قاسوا من امرٍ ما قد جعلهم شخصيات مهزوزة في اختياراتها، لديهم مخاوف دفينة تجعل تصرفهم على غير سجيتهم، أكاد أجزم أن جميعهم لم يرغب أن يقاسِ أبنائه ذات الشيء، ووعد بينه وبين نفسه أن يجعل لكل ما ممر به مضاد وتوجه معاكس ، يغرس في ابنه دافع المواجهة ورفع استحقاق نفسه ونيل ما يريد طالما يرغب ، أرادوا جميعاً أن يستمروا في الحياة يرون صورتهم المثالية في أبنائهم .

الإنسان الواعِ المتوازن هو الإنسان الذي يحظى بسلام ورضا تام ، يخلق ويحقق الله التوازن داخل حياة الفرد، فعندما يفرط المرء بسلوك ما ؛ يخلق الله فيه سلوكا آخر مضاداً؛  لتحقيق غاية التوازن، وعلى المرء منا أن يُطور من سلوكياته حتى يتلاشى يأسه وتتبدل رؤيته تجاه نفسه ويتصالح مع ما عايشه ويتعلم كيف يمكن لفاقد الشيء أن يعطيه .!

أبناؤنا هم كراسة احلامنا، وثمارُ زرعنا اليانعه ، نحصد ما نسقيهم إياه ولا شيء سواه.

برأيي أن افضل طريقة في تربية أبناؤنا هي التوجيه بالقدوة لفطرتهم وهي أصعبها ايضا، حيث يصعب علينا الإتيان بحسن التصرف  طوال الوقت؛ لنوجه فطرتهم اللا واعيه  نحو الاقتداء بما نفعل، ونحن الأباء من يغرس في أبنائنا اول بذرة، اول سطرٍ في احلامنا، علينا أن نكثف وعينا تجاه بذورنا وزرعنا .

ابنك بداية اختباراتك الحقيقية ، اختر أي طريقٍ ستسلك به لتنجح في نهاية قصتك .

فاقد الشيء لايعطية

06/10/2024   11:54 م
بقلم - اسماء الموسى
كتابنا, مقالات
لا يوجد وسوم
0 751

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://shahdnow.sa/articles/285644/

المحتوى السابق المحتوى التالي
فاقد الشيء لايعطية
الرياض تقرأ: فصلٌ جديد من النجاح في معرض الكتاب 2024
فاقد الشيء لايعطية
من أنا؟

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2025 shahdnow.sa All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة شاهد الآن

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس