السمي هو المثيل والشبيه والنظير كما فسرها ابن عباس رضي الله عنهما.
وفي الآية إنكار أن يكون له سمي.
لان الاستفهام إذا أتى بعد جملة يراد إبطالها فانه لا يكون للإنكار.
وإذا أتى بعد جملة يراد إثباتها صار الاستفهام للتوبيخ أو للحث أو نحو ذلك من المعاني المقررة .





