• إتصل بنا
  • من نحن
  • تسجيل الدخول
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
شاهد الآن
 
  • الرئيسية
  • عام
  • رياضة
  • اقتصاد
  • فن وثقافة
  • مجتمع
  • صحة وطب
  • كتابنا
  • زاوية القراء
  • موضة وازياء
  • أخرى
    • خليجيات
    • سياحة
    • اخبار تقنية
    • قسم الإعلانات
    • أحداث وحوادث
  • تسجيل الدخول

جديد الأخبار

جامعة الإمام محمد بن سعود تطلق مبادرة نوعية ” فخر واعتزاز”
جامعة الإمام محمد بن سعود تطلق مبادرة نوعية ” فخر واعتزاز”

رئاسة الشؤون الدينية تطلق دورة علمية بعنوان “إتحاف القاصد بعلم المقاصد” في رحاب المسجد الحرام
رئاسة الشؤون الدينية تطلق دورة علمية بعنوان “إتحاف القاصد بعلم المقاصد” في رحاب المسجد الحرام

السديس : التطوع مظهر من مظاهر التكافل و قيمة راسخة في الدين
السديس : التطوع مظهر من مظاهر التكافل و قيمة راسخة في الدين

السديس يفتتح أعمال اللجنة الاستشارية الموحّدة ويؤكد على ضرورة تعزيز الحوكمة
السديس يفتتح أعمال اللجنة الاستشارية الموحّدة ويؤكد على ضرورة تعزيز الحوكمة

الجدول الأسبوعي لأئمة الحرمين الشريفين من 16 إلى 22 جمادى الآخرة 1447هـ
الجدول الأسبوعي لأئمة الحرمين الشريفين من 16 إلى 22 جمادى الآخرة 1447هـ

المقالات > السوريون وأحسنُ الخاسرين
بقلم المحامي- عامر فلاته

السوريون وأحسنُ الخاسرين

+ = -

خلال حكم النظام السوري السابق، كان الشعب السوري بمختلف طوائفه ومكوناته خاسرا بالمقياس المادي إلا قليلا، وهؤلاء القليل إما مقربون من النظام تمكنوا من الهرب خارج الأراضي السورية خلال الساعات الأولى، أو حواشي النظام ومناصروه الباقون داخلها.

هذه الأقليه الباقيه من نظام الحكم السابق تشكل تحديا حقيقيا أمام النظام الحالي، فبالرغم أنها من جملة الخاسرين، إلا أنها كانت الأحسن وفي وضع أفضل من حيث الامتيازات.

يكمن ذلك التحدي في قابلية تلك الأقلية على الاندماج والانسجام مع المكون السوري الجديد تحت مظلة النظام الحالي من ناحية، ومن ناحية أخرى قطع صلتها بالنظام السابق وأي أجندات خارجيه تعمل على وأد أحلام السوريين.

حتى هذه اللحظة يبلي النظام الحالي بلاء حسنا ويؤدي أداء متوازنا رغم صعوبة وحساسية الوضع في الداخل السوري وعلى الحدود وخارجه، في الداخل نجح إلى حد كبير في إقناع الغالبية السورية متنوعه بفكرة وفلسفة العمل من أجل الوحدة السورية، ولربما عززت تلك القناعة وسائل التواصل الاجتماعي التي كان لها دور بارز في سرعة فضح وكشف الفبركات والألاعيب الراميه إلى إحداث الفتن والنزاعات بين أطياف المجتمع السوري، فضلا عن التفاعل والتواجد السريع للقوات النظامية في أماكن النزاع، والقرارات السريعة والحاسمة والمنطقية والعادلة لتسويتها أمام القضاء، وعلى الحدود يبدو متوازنا وحكيما حتى الآن في تعاطيه مع الاستفزازات والخروقات والاعتداءات الإسرائيلية، وفي الخارج يبدو بارعا في تبديد الصورة النمطية عن النظام كحكومة إقصائية، واستبدالها بصورة ديمقراطية.

رغم الرهان في نجاح النظام السوري الجديد على الأداء الحكومي، لكن يظل أداء ورغبة وإصرار المكون الشعبي عاملا حاسما ومرجحا فيما قد تعجز عنه الحكومه، لاسيما والأمر يتعلق بمكون شعبي ذاق مرارة الفقد والخسارة على جميع الأصعدة وفي مختلف الفئات والطوائف.

سوريا الجديدة إما أن تزدهر بإرادة داخليه، وإما أن تندثر بإدارة خارجيه.

السوريون وأحسنُ الخاسرين

13/03/2025   12:35 م
بقلم المحامي- عامر فلاته
كتابنا, مقالات
لا يوجد وسوم
0 798

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://shahdnow.sa/articles/302913/

المحتوى السابق المحتوى التالي
السوريون وأحسنُ الخاسرين
العلم السعودي: تحديات وفرص للتقدم
السوريون وأحسنُ الخاسرين
التعاون اول خطوات النجاح:

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2025 shahdnow.sa All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة شاهد الآن

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس