• إتصل بنا
  • من نحن
  • تسجيل الدخول
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
شاهد الآن
 
  • الرئيسية
  • عام
  • رياضة
  • اقتصاد
  • فن وثقافة
  • مجتمع
  • صحة وطب
  • كتابنا
  • زاوية القراء
  • موضة وازياء
  • أخرى
    • خليجيات
    • سياحة
    • اخبار تقنية
    • قسم الإعلانات
    • أحداث وحوادث
  • تسجيل الدخول

جديد الأخبار

بشت أبي ..الغائب الحاضر
بشت أبي ..الغائب الحاضر

أفراح المنتشري والأحمدي تضيء الطائف.. والتراث الشعبي يحيي الليلة
أفراح المنتشري والأحمدي تضيء الطائف.. والتراث الشعبي يحيي الليلة

الشؤون الإسلامية” تختتم الدورة العلمية المكثفة السابعة لتأهيل الأئمة والخطباء وطلبة العلم في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا
الشؤون الإسلامية” تختتم الدورة العلمية المكثفة السابعة لتأهيل الأئمة والخطباء وطلبة العلم في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا

الشؤون الإسلامية تنظم محاضرة عن الحقوق الشرعية في مسجد سوندا كِلابا بجاكرتا
الشؤون الإسلامية تنظم محاضرة عن الحقوق الشرعية في مسجد سوندا كِلابا بجاكرتا

معرض جدة الدولي للزراعة والمنتجات الغذائية
معرض جدة الدولي للزراعة والمنتجات الغذائية

المقالات > ماذا لو صدقت؟!
بقلم المحامي- عامر فلاته

ماذا لو صدقت؟!

+ = -

الجميع ما بين مصدق ومكذب يترقب نتائج وارتدادات ( حفلة ) المزايدات الضريبية الأمريكية والصينية على الواقع الاقتصادي العالمي، وقد شاهد الجميع كيف أن صدى تلك ( الحفلة ) وقبل الإيذان ببدايتها كان كافيا لسقوط وانهيار عام في جميع أسواق خدمات الأوراق المالية التي تعتبر الفرع الأكثر هشاشة بين فروع النشاط الخدمي، والأقل فاعلية في النماء الاقتصادي.

الاقتصاد العالمي بشكل عام لا يبدو بحالة جيدة لأسباب عديده أهمها حالة عدم الاستقرار الناجمة عن سرعة وتتابع وضخامة متغيرات الأحداث بشكل مفاجئ ومربك لمعظم الخطط التنموية قصيرة كانت أم طويلة باهظة الثمن أم متواضعة على الصعيدين العام والخاص.

أما وإن استمر قرع طبول تلك ( الحفلة ) طويلا فإن آثار ارتداداتها الاقتصادية ستبقى عنيفة جدا خصوصا على الدول التي لا تمتلك فائض احتياط نقدي كافي لمواجهة ( المرحلة ) بالدعم اللازم، وذلك بداية من تضخم أسعار ( الرئيسي ) من السلع والخدمات على حساب انهيار أسعار ( الثانوي ) منها، ثم مرورا بانخفاض معدلات الطلب والإنتاج والتي سيتبعها مباشرة انخفاض في أسعار الطاقة والمحروقات، أخيرا وانتهاءا بارتفاع معدلات البطالة والدين العام والخاص.

وسط ذلك الارتباك في السلوك الاقتصادي من المتوقع أن يسعى الاحتياطي الفيدرالي ومن وراءه البنوك المركزية إلى كبح جماح تضخم الأسعار من خلال رفع سعر الفائدة في سبيل خفض وتيرة الاقتراض والانفاق والطلب أملا في تراجع التضخم، لكن ذلك سوف يكون على حساب توسع الأنشطة ( الصناعية والزراعية والتجارية والخدمية ) فضلا عن الهروب الجماعي المتوقع للاستثمارات المالية الضخمة ( الأموال الساخنة ) حيث الفائدة الأعلى الأمر الذي ينذر بإفلاس العديد من الكيانات المالية ( البنوك وشركات التأمين )، وبذلك نكون أمام أسوء حالة اقتصادية عرفتها البشرية ( الركود التضخمي ).

 في مواجهة تلك الارتدادات، من المتوقع مشاهدة خروقات عديدة لقواعد منظمة التجارة العالمية ( الجات ) والتي خاض أعضاؤها مفاوضات عصيبة في سبيل الوصول إلى توسيع حرية التجارة العالمية بالقضاء على القيود النوعية والكمية، فقد تلجأ كثير من الدول للحد من أزمتها الاقتصادية عن طريق دعم الكيانات الأكثر حيوية وأولولية حماية لها من الإفلاس، وكذلك دعم أهم السلع والخدمات حماية للمستهلك من الانتكاس، بل قد تتفاقم تلك الخروقات لتتحول إلى حرب اقتصادية تعود بالدول لفرض قيود نوعية وكمية تشل من قواعد تلك المنظمة تحت ذريعة ( الظروف الطارئة ).

يبدو أن السياسات الرعناء التي تنتهجها حكومات بعض الدول لم تكتفِ بالفشل على المستوى الإنساني لتدخل في مرحلة فشل جديدة على المستوى الاقتصادي، الأمر الذي ينذر بكوارث على المستويين الاجتماعي والأمني قد يصعب تداركها والسيطرة عليها كما بدا الحال في أمريكا وأوروبا.

القرارات السياسية والاقتصادية الفردية واللا أخلاقية تدمر منظمة الأمم المتحدة شيئا فشيئا، وفي ظل غياب القواعد الأخلاقية التي تحكم سياسات الدول، هل آن الأوان لنشاهد إنسحاب جماعي لبعض الدول من تلك المنظمة والعمل على تأسيس منظمة دولية موازية ذات حضور وفاعليه.

ماذا لو صدقت؟!

10/04/2025   7:14 م
بقلم المحامي- عامر فلاته
كتابنا, مقالات
لا يوجد وسوم
1 712

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://shahdnow.sa/articles/305945/

المحتوى السابق المحتوى التالي
ماذا لو صدقت؟!
جدة (قادة ورواد) على موعد مع الوفاء
ماذا لو صدقت؟!
حياتنا كأمواج البحر بين مدٍ وجزر ؛ بين فرح ٍوحزن:

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

التعليقات 1

1 ping

    1. اليسر

      11/04/2025 في 2:28 ص[3] رابط التعليق

      ممكن ويمكن وقد يكون

      الرد

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2025 shahdnow.sa All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة شاهد الآن

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس