في هذا اليوم العظيم الّذي تحقّق فيه التكامل والوحدة ، وبمعانيه الخالده ليربط ذلك الماضي الاصيل بالحاضر المزدهر الجميل ، ويخبر الأجيال عن وطنهم الكبير والذي بناه القادة النجباء ، والرجال الاوفياء ، وأصبح عامراً بالامن والاستقرار والرخاء ، فنحن على خطى أجدادنا الذين بذلوا أرواحهم فداء للدين والوطن والقيادة ،
حفظ الله وطننا وقيادتنا الرشيدة من كل سوء ومكروه ،





