يؤكد المجتمعون من الشباب الرياضي على الساحل الشرقي في وطني المملكة العربية السعودية من عدائيين وفنيين ومدربين وحكام من أجل المشاركة في ملتقى المملكة الثاني لاختراق الضاحية ولائهم وتجديد بيعتهم لقائد هذه الأمة خادم الحرمين الشريفين ، بمناسبة الذكرى السادسة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد الله آل سعود مقاليد الحكم في البلاد
وهذا التأكيد على الولاء وتجديد البيعة يعد ديدن شباب هذه البلاد ، فهم – أي الشباب – يتمتعون باهتمام خاص من القيادة ، ووفرت لهم الدولة كلا ما يتمناه الشاب ، والأعوام الست الماضية كانت حافلة بالمنجزات والعطاءات التي انعكست على طموح الشباب ، وفي هذا العهد خلت رياضاتهم بجهود سمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز من شر الفساد وتبعاته ، ولاحقت الحكومة أهل الفساد داخل المنظومة الرياضية رغبة لإخلائه من المفسدون ، لتكون رياضتهم نظيف خالية من الشوائب ليتفرغوا لتحقيق المزيد من المنجزات للوطن ورفع راية التوحيد من المحافل الإقليمية والقارية والعالمية ، فتحويل منظمتهم من رئاسة إلى وزارة كانت أكبر خطوة للسعي من تحويل الرياضيين الهواءة إلى محترفين والرياضية من هواية إلى صناعة ، رصدت الدولة اثنان مليار ونصف المليار ريال لدعم الشباب في انديتهم ، وكذلك سعى لاستضافة أكبر المسابقات القارية في العام 2027 ، إلى جانب المنافسة على استضافة أسياد آسيا “دورة الألعاب الاسيوية 2030 وتنظيم هذه التظاهرة التي تعد الأكبر على مستوى القارة
شباب ملتقى المملكة الثاني لاختراق الضاحية بالمنطقة الشرقية هم جزء من الرياضيين وهم يجددون البيعة ويؤكدون الولاء ، وبلادهم في مصاف أكبر دولة العالم ، وفي صدارة البلاد المؤثرة في خارطة العالم
pv03025@