ــ لماذا كلما نظرنا للصور وتأملناها أقترنت بأعمارنا ومن رحل منها؟!
ــ بصراحة يزيدني تعجباً ذلك الذي يفرض رأيه أو قناعته بأسلوبٍ مغلفٍ كسكرٍ خالٍ من السعرات!
ــ إن لم ينعكس الشعور على المشاعر فلا خير فيما نقول..
على رواية:
| لا ندعي الوعي هنا ونقتسم الجهل هناك..
|| لا ندعي الوعي بتوثيق الصور ونقتسم المال على قوارع الممر..
ــ لن ينطوي خلف وسادة التيه هذا، ولم يجنح في مواراة أطراف القدح ذاك.. سوى الذي خان الحكاية وكذب الرواية!
ــ كلنا يدعي معرفة ماهية الماء وروح الصفاء.. فماذا نقول أمام مرايا التملق والمجاملة؟
ــ ما حال من هو مستلقٍ على أريكة (الوصاية والأستذة)؛ والملاعق تحوم حوله؛ فلا جادوا بإطعامه ولا قاموا بإلزامه؟
ــ إذا مات المعوز القليل من يحضر جنازته.. بخلاف الغني الذي تتسابق الأرجل لمدحه والانتساب له رغم عدم معرفتهم به!
ــ الإنسانية الصادقة هي أن نستشعر ذاتنا بكل من يمر بنا بصفاءٍ ونقاءٍ دون مساومة..
ــ ساعة ما كنت من “المشاهير”
اشترط في سائر الأيام (رزمة من المال)، (وفي اليوم الفاضي) أستعطف على جاري بائع الشاي للإعجاب وزيادة المتابعة!
ــ هكذا أوصاني: شاور زودك، وارعى عودك، فالصحة لا تباع ولا تشترى..
ــ أهدافك كالبساتين المخضرة، فلا تشارك أحداً برعايتها أو تقليمها..