يؤرقني السبْات..
المضي دون هدف
العيش دون بناءِ حُلم
و ( التكرار )
أن اعيش اليومَ كالأمسِ
و غداً كاليوم
لماذا لا نفصلُ الأيامَ كلٍ على حِدى
أن نعيش بهدفٍ جديد كل ليلة
و أن نسعى لنرى الاشياء بمنظورٍ أخر
ولماذا لا نبني حُلمًا ؟
حتى و إن كان من المُستحيل تحقيقه
حلمًا نعيشُ من أجلِه
ليشعرنا بأن هُنالك معنى للحياة
يزيدُنا أملاً وشغفًا للاستمرار
لما لا نخلقَ ذاتّا لذواتنا
ونسعى لنبقى مُختلفينَ
ولو بـ حُلم !
التعليقات 2
2 pings
زائر
04/03/2021 في 6:12 م[3] رابط التعليق
عندما يعلم الشخص الغرض من وجوده في هذا العالم وما الاسباب التي تجعله يواصل العيش هنا
يبدا مفهوم مهم جدا للانسان للبدء برحلة البحث عن الذات وما تريد روحه الغرض كما ذكر العالمه
ابراهيم انه اهم من الهدف لان الهدف بعد ان يتحقق ينتهي اما الغرض من العيش في هذه الحياة
هو بداية سلسلة متواصله من الافكار والنوايا المتدفقه لا انجاز اكثر وبعدما تجدين الحلول لا اسئلتك
ستنهال عليك الكثير من الامور الرائعه التي تود روحك ان تجربها من خلال هذه الحياة التي سنحياها
مره واحده فقط الاحلام تراود الانسان من خلال ما يواجه فيحاول ان يجتاز تلك الظروف حتى يتضح الحلم
النائم بداخله انوي لك طريق يشع بالضوء المرشد لروحك قريبا .دلال
زائر
04/03/2021 في 7:14 م[3] رابط التعليق
مبدعة ي ولاء الفيصل استمري