في بداية الامر كان صراع داخلي و الالف المرات من السقوط المستمر
والذي من خلاله كنت أشعر بالكثير من الاحباط لقد لمة نفسي كثيرا أنني
شخص لا يمكنه فعل أي شي ومن ثم تحول لأمر يمكنني تحقيقة أن بذلت جهدي
مرت سنوات وانا في محاولة فهم شعوري الداخلي لمعرفة كيف اصفه لناس
مضى الكثير من الوقت حتى التقيت بأشخاص لم اكن أعلم ان لي معهم لقاء
يخص مستقبلي وبالأخص هذه اللحظة وهنا أيقنت درس عميق للغاية وهو
“كلما كان هدفك ذو معنى فتحت الحياة ابوابها لك”
وقريبا سيكون ولادة أول كتاب لي “لحظات ثمينة” اؤمن بضوئه الذي سيضئ
عتمة القلوب ويبني جسور ممتده لا نهاية لها من اللحظات الثمينة المليئة
بمشاعر العطاء والانجاز بعد عتمة سنوات طويلة
تطلعوا لا الصديق القادم يا رفاق