تقدير واحترام يبقى في نفوسنا بجمال وجميل لا يُنسى احتفال جامعة الباحة في اليوم العالمي للطلاب الدوليين ، وتركت بصمة في اهتمامهم بهذه المناسبة رفعاً من أرواحنا معنوياً ولامست أرواحنا حُبًّا ،وتقديرًا ، وتواجدهم الدائم والمستمر لخدمة رواد المدينة الجامعية وتسهيل الخدمات في المصلحة العامة وتوفير كافة الإمكانات وإتاحة الفرصة في المشاركة بالأنشطة والفعاليات ودعم المواهب وإظهارها.
لذا فإن كلماتي تخونني حين أستدعيها للحضور لتشكر من لا تسعفني الكلمات لشكرهم “جامعة الباحة” مثال يذكر في إبراز جهود المملكة العربية السعودية بتعليم الطلبة المحليين والدوليين وجهودها ممثلة بوزارة التعليم والجامعة، وطنا ألهمت العالم بتعزيزها للمواطنة العالمية وقيادة المملكة وجامعة الباحة في الاندماج الاجتماعي بين الطلبة السعوديين وغير السعوديين. وساهمت المسؤولية الاجتماعية في الجامعة وكلية العلوم والآداب بلجرشي بتقديم الدعم اللامحدود الذي يُذكر ويُشكر ولا يُنسى خاصةً حين حصلت على هذه المنحة في غير منطقة مكة وكان الدعم شديد والاستقبال قوي جعلني حقاً أرغب
وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على إخلاصكم ووفائكم وجهودكم المضنية التي لم تنتظروا عليها يومًا شكراً ولا ثناء.