تبدأ منصة “خبير” الرقمية للتدريب التعاوني التابعة لديوان المظالم الأحد المقبل تلقي طلبات الراغبين في التدريب بديوان المظالم ومحاكمه والمرافق التابعة له بجميع مناطق المملكة، حيث تستهدف طلاب وطالبات الجامعات ومعهد الإدارة العامة، ليتمكنون عبر المنصة من التقديم واختيار التخصص المراد ومكان التدريب الأنسب لهم، مع إمكانية تتبع الطلبات.
وأوضح ديوان المظالم أنه سيبدأ تلقي طلبات الراغبين في التدريب من يوم الأحد الموافق 4 أغسطس 2024م وحتى نهاية عمل يوم الخميس 8 أغسطس 2024م.
ويمنح برنامج التدريب التعاوني (خبير) للراغبين فيه فرص التدريب في محاكم وإدارات ديوان المظالم بمناطق المملكة في التخصصات التالية: الموارد البشرية، إدارة المواد، السكرتارية، الشريعة، الأنظمة، القانون، المحاسبة، أصول الدين، برنامج الدراسات القانونية (دبلوم)، إدارة الأعمال، تقنية المعلومات، المكتبات، الإدارة المالية، العلاقات العامة والإعلام.
ويسعى ديوان المظالم من خلال التدريب التعاوني الذي يتيحه للطلاب والطالبات إلى إيجاد مزيد من الفرص التشاركية مع القطاعات الحكومية والخاصة في المملكة بما فيها القطاعات التعليمية وفق ما رُسم له في رؤيته من خطط وأهداف تقتضيها ريادته في ما يقدمه من أعمال وما يتبناه من مبادرات.
تبدأ منصة “خبير” الرقمية للتدريب التعاوني التابعة لديوان المظالم الأحد المقبل تلقي طلبات الراغبين في التدريب بديوان المظالم ومحاكمه والمرافق التابعة له بجميع مناطق المملكة، حيث تستهدف طلاب وطالبات الجامعات ومعهد الإدارة العامة، ليتمكنون عبر المنصة من التقديم واختيار التخصص المراد ومكان التدريب الأنسب لهم، مع إمكانية تتبع الطلبات.
وأوضح ديوان المظالم أنه سيبدأ تلقي طلبات الراغبين في التدريب من يوم الأحد الموافق 4 أغسطس 2024م وحتى نهاية عمل يوم الخميس 8 أغسطس 2024م.
ويمنح برنامج التدريب التعاوني (خبير) للراغبين فيه فرص التدريب في محاكم وإدارات ديوان المظالم بمناطق المملكة في التخصصات التالية: الموارد البشرية، إدارة المواد، السكرتارية، الشريعة، الأنظمة، القانون، المحاسبة، أصول الدين، برنامج الدراسات القانونية (دبلوم)، إدارة الأعمال، تقنية المعلومات، المكتبات، الإدارة المالية، العلاقات العامة والإعلام.
ويسعى ديوان المظالم من خلال التدريب التعاوني الذي يتيحه للطلاب والطالبات إلى إيجاد مزيد من الفرص التشاركية مع القطاعات الحكومية والخاصة في المملكة بما فيها القطاعات التعليمية وفق ما رُسم له في رؤيته من خطط وأهداف تقتضيها ريادته في ما يقدمه من أعمال وما يتبناه من مبادرات.