ظل صاحب السمو الأمير سلطان بن محمد بن سعود الكبير ـ حفظه الله ورعاه ـ داعم دائم لرياضة الفروسية هذه الرياضة العريقة التي تعتبر رياضة الأجداد، حيث أنه صاحب أيادي بيضاء على ميدان الأحساء تحديدًا، وحقيقة ما تشهده رياضة الفروسية من تطور في المملكة يعكس اهتمام القيادة الرشيدة بهذه الرياضة الأصيلة، إلى جانب الاهتمام البالغ والدعم الكبير من سموه الكريم، الذي يقدم الدعم لكل ميادين المملكة، فخلال أكثر من 20 سنة وهو يقدم الدعم الكثير اللا محدود للجميع، الأمر الذي ساهم مباشرة في تطور هذه الرياضة الأصيلة رياضة الآباء والأجداد، وإذ كلمة شكرًا لا تفي حق هذا الرجل المخلص، ونحن بدورنا سنعمل ونعمل من أجل تحقيق الأهداف التي رسمها ودعمها من كل الجوانب، بيد أنه لا بد من رد الجميل لوقفاته الدائمة، ونسأل الله التوفيق والسداد.