شاهد الآن _ حوار : محمد الفهيد :  

لقد تشرفنا بإجراء مقابلة مع المصورة (( سكينة عدنان حسين الحاجي ))، التي تعرف بعصريتها وستايلها الرائع ، حيث تحب التقاط الصور للحظات المميزه والسعيدة.

١. أخبرينا عن بدايتك كمصورة ؟
_ وجدتُ نفسي على ابواب عالم التصوير الفوتوغرافي من المرحلة المتوسطة بكاميرا شخصية . حتى امتلكت أول كاميرا احترافية في المرحلة الثانوية هدية من والدي .

٢. ما هي الصعوبات التي تواجهينها كمصورة كونك امرأة؟
ربما أصبح المجتمع اكثر انفتاحاً ويؤمن بموهبة المرأة وقدرتها على الإمساك بالكاميرا وجودة الإلتقاطة . لكن الإختلاط أحيانا يعيق حركة المرأة بحرية .
ولعل من المعوقات التي قد تواجهني غلاء دورات التصوير والرسوم باهضة الثمن والتي قد تبلغ الـ 3000 آلاف ريال في 3 أيام او خمس .

٣. ماهي الحفلات التي تذهبين لتصويرها (مثلاً حفلات مختلطة أم منفصلة؟ حفلات ذات ميزانية كبيرة أم متواضعة؟)
_ أكثر الحفلات التي قمت بتصويرها عائلية منفصلة . وحفلات الزواج أيضا ولعل الميزانية ذات دخل بسيط ولكن الميزانية لايعتبر كشرط
فإن وجدت مجال للتصوير فلا أُمانع .

٤. ما هي اللحظة أو الشيء المفضل لك لتوثيقه ؟
_ أكثر التقاطاتي كانت من عالم الطبيعة كالشروق او معلم تراثي وحركات الأطفال .

٥. كيف يمكنك إبراز الشخصية من خلال عدسة التصوير؟
_ اختيار زوايا جديده ومناسبه و التركيز ع الهدف .. و كلما كانت الإضاءة جيده كانت الصوره ناجحة وأكثر جمالاً .

٦. ما هي أفضل نصيحة تقدمينها للحصول على صور مثالية ؟
_ بالنسبة للمصور . أن يتحين اللحظة المناسبة
للإلتقاطة وأن يحتفظ بها وكلما كانت عفوية وعلى طبيعتها أفضل من التصنع .
وبالنسبة لصاحب الصورة أن يتخير الزاوية التي تبرز ملامحه كالإضاءة وأن يكون أيضا عفويا .

_ المشاركات
كانت لي عدة مشاركات في مهرجانات الزواج الجماعي
والمعارض المقامة في المدارس
كما شاركت في مسابقات عدسة الأحساء
وغيرها
وفي الختام
لا يفوتني أن أشكر جميع من قدم لي الدعم وعلى رأسهم والداي وكذلك الأهل والأصحاب الذين كانوا هم الداعم الأساسي على الاستمرار في التصوير وتشجيعي على ذلك .

كما أشكر القائمين على هذا اللقاء الصحفي ومن كانت له اليد الطولى في هذه المقابلة الأستاذ محمد الفهيد والذي أسعدني وكان عامل في تشجيعي والأخذ بمثل هذه المواهب الني نتمنى أن تخرج الى النور وأن تكون محط لفت للأنظار والاهتمام .

حسابي في سناب
و الانستقرام sukinah110