• إتصل بنا
  • من نحن
  • تسجيل الدخول
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
شاهد الآن
 
  • الرئيسية
  • عام
  • رياضة
  • اقتصاد
  • فن وثقافة
  • مجتمع
  • صحة وطب
  • كتابنا
  • زاوية القراء
  • موضة وازياء
  • أخرى
    • خليجيات
    • سياحة
    • اخبار تقنية
    • قسم الإعلانات
    • أحداث وحوادث
  • تسجيل الدخول

جديد الأخبار

انطلاق فعاليات اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة غدًا الاثنين في الطائف
انطلاق فعاليات اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة غدًا الاثنين في الطائف

بشت أبي ..الغائب الحاضر
بشت أبي ..الغائب الحاضر

أفراح المنتشري والأحمدي تضيء الطائف.. والتراث الشعبي يحيي الليلة
أفراح المنتشري والأحمدي تضيء الطائف.. والتراث الشعبي يحيي الليلة

الشؤون الإسلامية” تختتم الدورة العلمية المكثفة السابعة لتأهيل الأئمة والخطباء وطلبة العلم في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا
الشؤون الإسلامية” تختتم الدورة العلمية المكثفة السابعة لتأهيل الأئمة والخطباء وطلبة العلم في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا

الشؤون الإسلامية تنظم محاضرة عن الحقوق الشرعية في مسجد سوندا كِلابا بجاكرتا
الشؤون الإسلامية تنظم محاضرة عن الحقوق الشرعية في مسجد سوندا كِلابا بجاكرتا

المقالات > المقال الصحفي بين الحاجة والرفاهية
بقلم أ. سلطان ناصر الدنياوي

المقال الصحفي بين الحاجة والرفاهية

+ = -

تحدثت أنا وخالي رحمه الله وكان محباً للقراءة عن طول أحد المقالات التي كتبها وتناقشنا كثيراً عن حشو المفردات والذي كان موجوداً في المقال فقال لي: "أستطيع أن اتحكم في طول المقال وأستطيع ان اكتب لك نفس المقال بمفردات أقل وبعبارات قصيرة مع الاحتفاظ بالمحتوى الموجود بالمقال المطول " قلت له: وكيف تستطيع ذلك؟ قال: "بكثرة القراءة وبكثرة التمرس على الكتابة تمتلك من المفردات التي تستطيع بها إيصال المعنى المراد والتعبير عما تريد بأقصر الطرق من خلال عبارات بسيطة " وهذي هي فكرة المقال أو ما يسمى بالعمود الصحفي، فالمقال كان يقرأ له كبار المسؤولين ويهتمون بالمحتوى وبل هناك كتّاب كثر يشار إليهم بالبنان يحرص القارئ والمسؤول على تتبع كتاباتهم والاستفادة من آراءهم وربما من خلال ما يطرح في المقال الصحفي يتم حل بعض المشكلات ، أصبح المقال أشبه بالحاجة الملحة في كل صحيفة وكان للمقال ركن أساسي في الصحيفة وهناك بعض الكتاب يُطلب أن يكتب زاوية يومية او أسبوعية في أكثر من صحيفة، كان كاتب المقالات الصحفي له وزنه وقيمته المعتبرة عند الجميع وحتى المقابل المادي كان مجزياً، أما الآن فقد حلت وسائل التواصل الاجتماعي محل الصحيفة وحلت التغريدة مكان المقال وأصبح المقال مجرد تكملة عدد في الصحيفة بسبب عزوف الكثير عن قراءة الصحف والاتجاه الى وسائل التواصل وحتى أن كاتب العمود اختفى وأصبح متواجداً على استحياء في التويتر أو ما يسمى حديثاً بـ(إكس) وأصبح المقال مختفياً ويكاد لا يكون موجوداً في الصحف، أصبح وجود المقال في أي صحيفة اشبه بالرفاهية حيث أصبح وجوده مجرد رفاهية ليس لها أي قيمة أو أثر يذكر رغم أننا قد درسنا في الصحافة أنه شكل مهم من اشكال الكتابة الصحفية!!!!

المقال الصحفي بين الحاجة والرفاهية

02/12/2024   8:04 ص
بقلم أ. سلطان ناصر الدنياوي
كتابنا, مقالات
لا يوجد وسوم
0 642

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://shahdnow.sa/articles/291347/

المحتوى السابق المحتوى التالي
المقال الصحفي بين الحاجة والرفاهية
محافظة العقيق .. سحر وجمال الطبيعة
المقال الصحفي بين الحاجة والرفاهية
لا حاجَة لي!

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2025 shahdnow.sa All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة شاهد الآن

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس