التعليقات 1

1 ping

• 1. 

     نامق

     09/11/2018 في 1:51 م[3] رابط التعليق

     .كل ماخالف الشرع سواء قبل اورفض في المجتمعات مرفوض فعورة الرجل من السرة الى الركبة والمدفع حتى وان كان عمله محرم اوشبهه في ذاته اي التمثيل الا انه لم يخرج شيء من العورة الشرعية
     ولو ان التشبيه بين الفعل الحرام والواجب لايصح لكن ناخذ منه القياس لفهم ماهي العورة الواجب سترها
     ففي حال الاحرام يمشي المسلم بازار يغطي عورته الشرعيه في بيت الله والمشاعر امام الرجال والنساء ولايلزم شرعا بتغطية مافوق السرة من الصدر والظهر برداء بصفة الوجوب والا لمنع الشارع كشفها اثناء الاحرام كما منع تغطية الرأس ولبس الخف والمخيط

     السؤال لهيئة الافتاء في الرئاسة العامة للافتاء

     هل هناك دليل من السنة بأن عورة الرجل من السرة للركبة ؟ فلم أستطع العثور على دليل .

     نص الجواب

     الحمد لله

     وردت أحاديث كثيرة تدل على أن عورة الرجل ما بين السرة والركبة (وليست السرة والركبة من العورة) . انظر : “المجموع” (3/173) “المغني” (2/286) .

     من هذه الأحاديث :

     1- ما رواه أبو داود (3140) وابن ماجه (1460) من حديث علي رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا تُبْرِزْ فَخِذَكَ ، وَلا تَنْظُرَنَّ إِلَى فَخِذِ حَيٍّ وَلا مَيِّتٍ ) .

     جاء في فتاوى اللجنة الدائمة (6/165) :

     ” الأحاديث عن ان الفخذ عورة اي مافوق الركبة الى السرة لقوله ص وإن كان لا يخلو كل منها عن مقال في سنده من عدم اتصاله ، أو ضعف في بعض الرواة ، لكنها يشد بعضها بعضا ، فينهض مجموعها للاحتجاج به على المطلوب ” انتهى .

     وقد ذهب جمهور الفقهاء إلى العمل بمقتضى هذه الأحاديث وقرروا أن عورة الرجل ما بين السرة والركبة .

     وانظر “المغني” (2/284) .

     الرد