• إتصل بنا
  • من نحن
  • تسجيل الدخول
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
شاهد الآن
 
  • الرئيسية
  • عام
  • رياضة
  • اقتصاد
  • فن وثقافة
  • مجتمع
  • صحة وطب
  • كتابنا
  • زاوية القراء
  • موضة وازياء
  • أخرى
    • خليجيات
    • سياحة
    • اخبار تقنية
    • قسم الإعلانات
    • أحداث وحوادث
  • تسجيل الدخول

جديد الأخبار

المهندس ماجد موسى الغيث يحصد جائزة التميز المهني العربي لعام 2025 ويُختار ضمن أفضل مائة رئيس تنفيذي عربي
المهندس ماجد موسى الغيث يحصد جائزة التميز المهني العربي لعام 2025 ويُختار ضمن أفضل مائة رئيس تنفيذي عربي

جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل تختتم «مجتمع شامل 2025» بمشاركة 25 مدرسة وأكثر من 600 طالب وطالبة
جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل تختتم «مجتمع شامل 2025» بمشاركة 25 مدرسة وأكثر من 600 طالب وطالبة

جامعة الإمام محمد بن سعود تطلق مبادرة نوعية ” فخر واعتزاز”
جامعة الإمام محمد بن سعود تطلق مبادرة نوعية ” فخر واعتزاز”

رئاسة الشؤون الدينية تطلق دورة علمية بعنوان “إتحاف القاصد بعلم المقاصد” في رحاب المسجد الحرام
رئاسة الشؤون الدينية تطلق دورة علمية بعنوان “إتحاف القاصد بعلم المقاصد” في رحاب المسجد الحرام

السديس : التطوع مظهر من مظاهر التكافل و قيمة راسخة في الدين
السديس : التطوع مظهر من مظاهر التكافل و قيمة راسخة في الدين

المقالات > عِلم النَّفس الاجتِمَاعي بَين المُعلم وطلابهِ
بقلم - اسماعيل الحداد

عِلم النَّفس الاجتِمَاعي بَين المُعلم وطلابهِ

+ = -

كَان النَّبي ﷺ لينًا رَفيقًا هينًا سهلاً في تعاملهِ وفي أقوالهِ وأفعَاله مَع آخرِين، وكَان يُحبُ الرِفق، ويُرغب النَّاس ويحُثهم عَليه، وقد أوصَى الإسلام بِالرفق وحَثَ عليه؛ قال تعالى: "فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ...." سورة آل عمران

وقَال ﷺ "إنَّ الرِّفْقَ لا يَكونُ في شَيءٍ إلَّا زانَهُ، ولا يُنْزَعُ مِن شَيءٍ إلَّا شانَهُ"

وقال ﷺ "ليسَ المُؤمِنُ بالطَّعَّانِ ولا اللَّعَّانِ ولا الفاحشِ ولا البَذيءِ"

ولقد ضَرب لنَا النَّبي ﷺ أروَع الأمثِلة فِي حُسن التَّعامل ومُراعاة المشاعِر، وسَطرت لنَا كُتب السُّنة والتَّاريخ أروَع النَّماذج فِي ذَلك، ومِن مَا مَضَى يَتَبيَّن لنَـا أهميةُ تَعامل البَشر فِيمَا بَينِهم، قَرابَات وصَدَاقات وفِي العملِ والملعبِ والمَكان العَام، وفي الفَصلِ بَين المُعلم وطُلابهِ خَاصة مُراعاةً للصِلة التَّعلُم التي تَربطهم، إذْ يُعتبر التَّعامل بِمراعاة المَشاعر أو مَا يُعرفُ بِعلم النَّفسي الاجتمَاعي الفَرعُ مِن عِلم النَّفس الذِي يُعنى بتأثير المُؤثرات الاجتمَاعية عَلى الطَريقة التِي يُفكرُ بِها النَّاس ويتأثرونَ ويشعُرون ويتصَرفون، ويتعَاملونَ بِها، فَمثلمَا تُؤثر نَظرة الأفراد لأنفُسِهم فِي سُلوكياتهم واختيَاراتِهم، فإن آراء الآخَرين تُؤثر أيضًا فِيهم وعَلى أنمَاط سُلوكياتِهم، فَقد كَان الإنسَان قَديمًا بِحاجة لِفهم الطَبيعة البَشريّة والتَّقلبات الإنسَانية، وتَلبيةً لتلكَ الحَاجة سَعى أهل الاختِصَاص لِوضع بَعض التَّصورَات اتجَاه مَعرفة السُلوك الإنسَاني واتجَاهَاته.

وإذَا كَانت المَناهجُ الدِراسية وطَرائق التَّدرِيس الحَديثة التِي وُضعت اليوم رَاعت هَذا الجَانب الذي قَامت عَليه بحُوث المُختصين، فِإن الأولى مُراعاة المُتعلمِين وخَصائِصهم ومُيولِهم وقُدراتِهم وفُروقاتِهم الفَردية والرَّفض والقَبول والاستعدَاد وغَيرِها، مِن مَنظور مَعرِفي وسُلوكِي ونَفسِي. والمُعلم اليَوم أحوج بالتَّعامل مَع طلابهِ بمنهَج وهَدي النَّبي ﷺ الرِّفق واللِين، وأنْ يَحرصَ عَلى ألا يُحدثُ خَدشًا فِي العَلاقة بَينهُ وبَين طُلابهِ، فالبيئات الجَاذبة حَول الطُلاب كَثيرةٌ إذا مَا تَوترت عَلاقته مع مُعلمه فَلن يَكون مَحل ثِقة عِندهُ.

عِلم النَّفس الاجتِمَاعي بَين المُعلم وطلابهِ

05/12/2024   5:09 م
بقلم - اسماعيل الحداد
كتابنا, مقالات
لا يوجد وسوم
0 867

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://shahdnow.sa/articles/291716/

المحتوى السابق المحتوى التالي
عِلم النَّفس الاجتِمَاعي بَين المُعلم وطلابهِ
 ورفعنا لك ذكرك... 
عِلم النَّفس الاجتِمَاعي بَين المُعلم وطلابهِ
رسالته عامة إلى الناس جميعا...

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2025 shahdnow.sa All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة شاهد الآن

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس